الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
استعرض صندوق النظافة والتحسين بمحافظة مأرب، السبت تقرير أدائه السنوي، لأعم إنجازاته وأبرز مشاريعه المنفذة خلال العام المنصرم 2021 في كافة القطاعات بالمحافظة.
وذكر التقرير أن الصندوق تمكن خلال العام المنصرم من رفع نحو 178 ألفا و 512 طنا من المخلفات الصلبة، التي تم جمعها من الأحياء السكنية ومخيمات وتجمعات النازحين، بالإضافة إلى 6800 طن من الأتربة المتكدسة في الشوارع الرئيسية والفرعية .
وفي قطاع التحسين أوضح التقرير أن الصندوق نفذ العديد من المشاريع ، شملت: أعمال الرصف ببلاط الانترلوك في 12 شارعا و 4 مرافق ومنشآت حكومية و 6 دوارت وتقاطعات وساحات في مدينة مأرب بمساحة إجمالية تقدر بنحو 46 ألفا و590 متراً مربعاً.. بالإضافة إلى إنجاز أعمال الإنشاء والتحسين في ثلاثة دوارات رئيسية في مدينة مأرب ، فضلا عن بناء وتشييد سارية العلم الوطني بطول 50 مترا وسط المدينة وكذا صب (123) قاعدة إنارة وتركيبها في عدد من شوارع المدينة.
كما جرى غرس 21 ألف شجرة زينة متنوعة منها 276 نخلة في 18 شارعا رئيسيا وفرعيا في المدينة، وكذا تعشيب مساحات خضراء بمساحة إجمالية تقدر بنحو ألفين متر مربع.
وتطرق التقرير إلى المشاريع الإنشائية المنجزة خلال العام الفائت أهمها استكمال العمل في مشروعي بناء سكن العمال والمخازن المركزية للصندوق، وكذا البدء بالعمل في مبنى الإدارة العامة للصندوق .
وأشار إلى تدخلات الصندوق في مجال الصرف الصحي والإصحاح البيئي خلال العام المنصرم، تمثلت بشفط نحو 227 ألفا و256 مترا مكعبا من مياه الصرف الصحي من الأحياء السكنية ومخيمات النازحين في مدينة مأرب، ثم نقلها وتصريفها في مناطق نائية خارج المدينة.