الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
قال أنور قرقاش، المستشار السياسي لرئيس دولة الإمارات، إن بلاده عازمة على تحقيق رؤيتها الاستراتيجية، مضيفاً: "مخطئ من يمتحن الإمارات" ..
وكتب قرقاش على تويتر، اليوم الاثنين، إن الإمارات مصممة على أهدافها ورؤيتها الاستراتيجية في بناء منطقة مستقرة ومزدهرة للجميع، وإن استفزازها "لم يجد نفعاً"في إشارة الى الهجمات الإرهابية الحوثية على بلاده.
وأضاف: "نحن لا نرى في تهديدات المنظمات الإرهابية وخيالاتهم المبنية على الأوهام أكثر من أمر عابر سيتم التعامل معه بما يضمن أمننا وسيادتنا الوطنية. ومخطئ من يمتحن الإمارات".
وجاء تعليق قرقاش بعد ساعات من إعلان وزارة الدفاع الإماراتية اعتراض هجوم حوثي جديد وقع بالتزامن مع زيارة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ للإمارات.
وهذا هو الهجوم الحوثي الثالث الذي تتعرض له الإمارات خلال يناير الجاري، رغم التنديد الدولي الواسع بهذه الهجمات.
ولم ينجم عن الهجوم "أية خسائر"، بحسب "الدفاع الإماراتية"، التي أوضحت أن "بقايا الصاروخ الباليستي سقطت خارج المناطق المأهولة بالسكان".
وأدى هجوم 17 يناير الذي استهدف منطقة مصفح الاقتصادية ومطار أبوظبي الدولي إلى مقتل 3 أشخاص و6 آخرين، فيما تمكنت الدفاعات الجوية من اعتراض هجوم ثانٍ استهدف قاعدة "الظفرة" الجوية وإمارة دبي يوم 24 من الشهر الجاري.
وتبنّت الجامعة العربية، الأسبوع الماضي، قراراً إماراتياً يدعو مجلس الأمن الدولي لإدراج الحوثيين على قوائم الإرهاب، فيما أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه يدرس إعادة إدراج المليشيا اليمنية على قائمة الإرهاب الأمريكية بطلب إماراتي.