وزير الدفاع يلتقي بقائد القوات المشتركة ويزور خلية التخطيط الإماراتية
الأوقاف اليمنية تبدأ استعدادتها لموسم الحج بتشكيل لجنة عليا
بعد عملية معقدة لـ15 ساعة ونجاح فصلهما بالسعودية.. وفاة طفل من التوأم السيامي اليمني
خبير أوروبي يكشف عن حادثة خطيرة ستؤدي إلى نهاية النظام الدولي للاقتصاد
الكشف عن تفاصيل خطة الأمم المتحدة بشأن تفريغ ناقلة النفط العائمة «صافر»
الصحة العالمية تصدر تحذيرات عاجلاً وخطيرة بعد التأكيد من حالات إصابة بفيروس جديد وقاتل
تفاصيل جديدة حول «سفّاح نيويورك» الذي قتل 10 أشخاص دفعة واحدة ونوع السلاح الذي استخدمه
من احد منافذ تعز المغلقة.. محتجون غاضبون يوجهون طلبا للمجلس الرئاسي ويستنكرون تخاذلا امميا «بيان»
حزب الله يتلقي صفعة قوية وفوز مرشحين معارضين ومستقلين
صفقة مع روسيا للسماح بخروج صادرات الغذاء الأوكرانية
تحرك خليجي جديد ينظر اليه البعض بأنه تحرك دبلوماسي يهدف إلى ترويض حزب الله اللبناني والضغط عليه لمنع تدخله في عدة دول عربية.
حيث واصل وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح زيارته بيروت لليوم الثاني على التوالي، وهي الزيارة الأرفع مستوى من مسؤول خليجي منذ الأزمة الدبلوماسية التي نشأت بين لبنان والدول الخليجية بعد تصريحات وزير الاعلام المستقيل جورج قرداحي والتي أتبعها حزب الله بتهجمات على السعودية والإمارات على خلفية حرب اليمن..
وفي يومه الثاني زار وزير الخارجية الكويتي كلاً من رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وجدّد من قصر بعبدا وعين التينة القول إنه يحمل 3 رسائل، داعياً “لأن يكون لبنان ساحة أمل للجميع وعنصراً متألقاً وأيقونة مميزة في المشرق العربي وليس منصة عدوان”، ناقلاً سلسلة اقتراحات كإجراءات لبناء الثقة”، وقال “هم الآن بصدد دراستها وإن شاء الله يأتينا الرد قريباً”، نافياً “أي تدخل في الشؤون الداخلية للبنان بل تطبيق قرارات الشرعية الدولية”. وكان الوزير الكويتي إلتقى في اليوم الأول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي رأى أن الزيارة “تعبّر عن مشاعر أخوية وثيقة، وتاريخ طويل من التفاهم والثقة بين لبنان والكويت”. وقال: “لقد مثلت العلاقات بين بلدينا نموذجاً للاخوة ونحن نشكر الكويت على ما تقدمه من عون دائم وسند للبنان في كل الأوقات والأحوال، وعلى استضافتها للعاملين اللبنانيين وتكريمهم وإتاحة الفرص لهم. ولن ينسى اللبنانيون وقوف الكويت دولة وشعباً إلى جانبهم في كل الأوقات العصيبة، وآخرها بعد تفجير مرفا بيروت، حيث هبت الكويت، بتوجيه أميري، لبلسمة جراح المنكوبين والمساهمة في إعادة إعمار ما تهدّم”.