آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

وضعت 7 سيناريوهات للتعافي.. الأمم المتحدة: لا يزال هناك أمل بمستقبل أكثر إشراقاً في اليمن

الإثنين 10 يناير-كانون الثاني 2022 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الاخبار
عدد القراءات 2452

في تقريره الثالث والأخير، الذي حمل عنوان "تقييم أثر النزاع في اليمن: مسارات التعافي"، وجد برنامج الأمم المتحدة الانمائي أنه إذا تم التوصل إلى اتفاق سلام مستدام وقابل للتنفيذ، فلا يزال هناك أمل بمستقبل أكثر إشراقاً في اليمن.

أما إذا استمرت الحرب، فيقدّر التقرير أن 3.1 مليون شخص سوف يفقدون أرواحهم بحلول عام 2030. علاوةً على ذلك، فإن نسبة متزايدة من هذه الوفيات لن تكون بسبب القتال، لكن بسبب تأثير الحرب على سبل العيش وأسعار الغذاء وتدهور الرعاية الصحية والتعليم والخدمات الأساسية.

وتوصّل التقرير إلى أن الفقر المدقع في اليمن يمكن القضاء عليه في غضون جيل أو بحلول عام 2047 إذا توقّف القتال.

ووضع التقرير سبعة سيناريوهات مختلفة للتعافي من أجل فهم أفضل لآفاق وأولويات التعافي وإعادة الإعمار في اليمن.

وشدد التحليل على الحاجة إلى عملية تعافي شاملة تتضمن جميع قطاعات المجتمع اليمني وتضع الناس في قلب التوصيات الرئيسية والمحددة، مثل تمكين المرأة، والاستثمار في الزراعة، والحوكمة الجامعة، والاستفادة من القطاع الخاص.

يُقصد بالتقرير أن يكون وثيقة استراتيجية تستكشف آثار النزاع في اليمن على التنمية، ونتائج التنمية العامة المرتبطة باتباع استراتيجيات بديلة، وإطاراً لفهم ما هو ممكن في بلد ما بعد النزاع.

ويعمل التقرير أيضاً كـ"وثيقة مناصرة" حيث يسلط الضوء على تكاليف النزاع الدائر في اليمن وأهمية استراتيجيات التعافي المنسقة والمتكاملة.

وخلص التقرير إلى أن اليمن سيكون قادراً على تعويض الوقت الضائع وتقديم فرص أفضل للشعب اليمني من خلال تحقيق اتفاق سلام، واتباع استراتيجية تعافي متكاملة، والاستفادة من فرص التحول الرئيسية.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن