حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود
كشف رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم آل ثاني، موقفة من تنفيذ أي عمل عسكري ضد إيران.
وحذر المسؤول القطري السابق،، عبر حسابه على تويتر، من أن تنفيذ أي عمل عسكري ضد إيران سيؤثر بشكل مباشر على دول المنطقة، وأنه لیس في مصلحة دول المنطقة، مؤكدا أن "الاتفاق المرتقب بين إيران والدول الغربية حول نشاطها النووي سيكون فرصة مهمة لخفض التوتر في المنطقة.
الإتفاق المرتقب بين إيران والدول الغربية حول نشاطها النووي سيكون فرصة مهمة لخفض التوتر في المنطقة، خاصة أن أي عمل عسكري سيؤثر بشكل مباشر على دول المنطقة ولن يخدم مصالحنا على الأمد القريب والبعيد.
وأصبحت عملية التفاوض أكثر سلاسة، فيما تؤكد الوفود على الحاجة إلى مواصلة المحادثات، من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي لإحياء اتفاقيات 2015.
وشدد باقري كني على أنه في حال التوصل إلى اتفاق، يجب أن ترفع الإدارة الأمريكية الحظر أولا، على أن تتخذ إيران بعد إجراء التحقق من ذلك، إجراءات نووية في إطار الاتفاق.
والمحادثات التي تشهدها فيينا بين الدول الكبرى وإيران، تهدف إلى إحياء الاتفاق النووي الموقع في 2015 وإعادة الولايات المتحدة إليه بعد انسحابها منه في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، والذي أعاد فرض عقوبات مشددة على طهران.
وكانت الولايات المتحدة قد عبرت، أمس الثلاثاء، عن الحذر بعد تصريحات متفائلة من إيران وروسيا بشأن المحادثات، معتبرة أنه من السابق لأوانه القول إن طهران عادت إلى المفاوضات بموقف بناء.
والاتفاق الأصلي الموقع عام 2015، كان قد رفع عقوبات عن إيران في مقابل فرض قيود صارمة على أنشطتها النووية، قبل أن ينسحب منه ترامب، لترد إيران لاحقا بالتخلي عن التزاماتها النووية التي كانت قد التزمت بها بموجب الاتفاق.
والاثنين الماضي، استأنفت إيران والدول الكبرى الجولة الثامنة من المفاوضات التي سبق وانطلقت في أبريل/نيسان الماضي برعاية الاتحاد الأوروبي