الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
تلقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأحد، دعوة من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، لحضور القمة الخليجية الثانية والأربعين في المملكة، وهي الأولى منذ المصالحة الخليجية.
وتسلم أمير قطر رسالة خطية من العاهل السعودي، عبر وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان، خلال استقبال الشيخ تميم له في مكتبه بالديوان الأميري في العاصمة الدوحة، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية (قنا).
وذكرت الوكالة أن الرسالة “تتضمن دعوة أمير دولة قطر لحضور اجتماع الدورة الثانية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، المزمع عقدها في السعودية في ديسمبر (كانون الأول) الجاري”.
كما أن الرسالة “تتصل بالعلاقات الأخوية الوطيدة وسبل دعمها وتعزيزها”، وفق الوكالة.
وأضافت أنه “في بداية المقابلة، نقل وزير الخارجية السعودي تحيات العاهل السعودي إلى أمير دولة قطر، وتمنياته له بدوام التوفيق والسداد وللشعب القطري بالمزيد من التقدم والازدهار”.
ويجري “ابن فرحان” زيارة إلى الدوحة غير معلنة المدة.
وفي 14 ديسمبر الجاري، تستضيف العاصمة السعودية الرياض القمة الخليجية الثانية والأربعين.
وتتكثف الاتصالات والزيارات المتبادلة بين مسؤولين من قطر والسعودية، لا سيما على مستوى القيادة، منذ انتهاء أصعب أزمة خليجية في تاريخ مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي أُسس عام 1981.
ففي 5 يناير/كانون الثاني الماضي، جرى الإعلان خلال قمة خليجية بالسعودية عن توقيع اتفاق للمصالحة أنهى أزمة قطعت خلالها كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة بشدة.