صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، عن مخاوف السعودية المشروعة فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، معتبرا أنه لا يمكن التقدم بالمفاوضات النووية في فيينا دون إشراك قوى المنطقة.
وأعرب ماكرون، في تصريحات صحفية في ختام زيارته للسعودية، عن أمله في أن يكون حديثه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناجعا"، مؤكدا أن بلاده تتشارك مع السعودية مخاوفها المشروعة تجاه امتلاك إيران للقنبلة النووية.
وشدد على ضرورة عدم التطرق للملف النووي من دون التطرق للاستقرار في المنطقة، وأنه لا يمكن إحراز تقدم في المفاوضات النووية دون إشراك قوى المنطقة.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف، في وقت سابق اليوم، استبعاد المملكة العربية السعودية من مفاوضات الاتفاق النووي مع إيران في عام 2015 بالخطأ الجسيم.
ونقلت صحيفة عكاظ السعودية عن ماكرون، قوله إنه "لا اتفاق نووي جديد مع إيران دون وجود السعودية"، مؤكدا أن استبعادها في 2015 كان خطأ جسيما.
واستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في وقت سابق، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مستهل زيارته الرسمية للسعودية.
وتعد السعودية المحطة الثالثة لجولة خليجية قام بها الرئيس الفرنسي وشملت أيضا الامارات العربية المتحدة وقطر.
وتركز الجولة الخليجية على مناقشة العلاقات الثنائية والعمل المشترك الذي يخدم مصالح الدول فضلاً عن مناقشة قضايا المنطقة والعالم.
ويرافق الرئيس ماكرون في جولته وزراء الخارجية والدفاع والاقتصاد والثقافة، وعدد من مسؤولي كبريات الشركات الفرنسية ، وفقا لـ "رويترز".