بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا
تتسارع جهود الصناعات الدفاعية التركية، من أجل تصنيع حاملة طائرات محلية، مع استمرار الاستعدادات لتسليم سفينة هجومية برمائية متعددة الأغراض، تعد الأكبر في التصنيع المحلي.
وقال إسماعيل دمير رئيس الصناعات الدفاعية التركية، إن أبرز المشروعات التي تنفذها المؤسسة أو تعتزم تنفيذها. تصنيع حاملة طائرات بإمكانات محلية أعلن عنها الرئيس رجب طيب أردوغان قبل عدة سنوات، وتعد جزءا من رؤية تركيا لتصبح قوة عظمى.
وأوضح أن "حاملات الطائرات" ليست نوعا واحدا، بل يمكن أن تشمل عدة أنواع وبمواصفات وإمكانات مختلفة.
وأضاف أن السفينة الحربية "TCG أناضولو" معروفة لدى الرأي العام بأنها حاملة طائرات، إلا أن المشروع خطط له منذ البداية ليكون سفينة إنزال برمائية ثم أضيفت إليها مدرجات إقلاع وهبوط للطائرات المسيرة، والمسيرات المسلحة.
وبيّن أن السفينة تم إنزالها إلى البحر، وأن أعمال التجهيز والتسليح وصلت إلى مراحل متقدمة ومن المتوقع دخولها الخدمة قريبا.
ولفت دمير إلى أنهم سيشرعون بعد ذلك في تنفيذ مشروع حاملة الطائرات الذي أعلنه الرئيس أردوغان، وأن السفينة ستكون "حاملة طائرات مسيرة/ مسلحة"، ومن المتوقع لها أن تلقى اهتماما كبيرا في الخارج.
وتابع: "ستكون سفينة TCG أناضولو في الخدمة، وسنعمل على تنفيذ المشروع الجديد. ويجب في البداية الانتهاء من مراحل التصميم المبدئي وتحديد الأبعاد والمواصفات والقدرات".
وبخصوص مشروع إنتاج الزورق الهجومي المحلي، قال دمير إنه تم الانتهاء من مراحل التصميم وتطوير الأنظمة، وإن عملية إنتاج النموذج الأولي ستبدأ عام 2022.
وأوضح أن الصادرات في قطاع الصناعات الدفاعية، ليست موضوعا تجاريا أو تقنيا فحسب، بل هناك عوامل سياسية كثيرة تؤثر على الموضوع منها العلاقات مع الدول المستوردة، والضغوط السياسية المحتملة حال التصدير لدولة ما، والروابط التاريخية وغيرها.
وأكد أن الاهتمام بمنتجات الصناعات الدفاعية التركية يزداد مع ازدياد معرفة كفاءتها وإثبات جدارتها في العمليات، وأيضا مع زيادة عدد الدول التي تستوردها وتقوم بتجربتها.
وأشار دمير إلى أنهم يتوقعون أن تتجاوز قيمة صادرات الصناعات الدفاعية 3 مليارات دولار العام القادم.