حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
كشفت مصادر سياسية في صنعاء عن جهود مكثفة تبذلها سلطنة عمان من أجل الإفراج عن وزير الدفاع الأسبق اللواء محمود الصبيحي، والعميد فيصل رجب قائد محور أبين العسكري اللذين اختطفتهما ميليشيات الحوثي من عدن في 25 مارس 2015.
كما أكدت المصادر لـ"العربية/الحدث" اليوم الخميس، أن الجهود العمانية تأتي ضمن ضغوط دولية على الميليشيات للإفراج عن مسؤولين آخرين مختطفين هما إلى جانب وزير الدفاع والعميد رجب، كل من العميد ناصر منصور هادي شقيق الرئيس اليمني، والقيادي في حزب الإصلاح محمد قحطان المشمولين في قرار مجلس الأمن رقم 2216 الذي يطالب بالإفراج الفوري عنهم منذ صدوره عام 2015.
أول اتصال منذ 7 سنوات" إلى ذلك، أفادت المعلومات بأن الميليشيات سمحت أمس الأربعاء لكل من الصبيحي ورجب بالاتصال لأول مرة منذ سبع سنوات بأسرتيهما هاتفيا من داخل معتقلهما السري.
فيما نقلت وسائل إعلام محلية عن نجل وزير الدفاع هيمان الصبيحي قوله، إن والده المعتقل لدى جماعة الحوثي منذ سنوات أجرى اتصالاً بأسرته الأربعاء.
وأضاف: "سماع صوت والدي في اتصال هاتفي أعادني للحياة من جديد وأشرقت الشمس في سمائي التي كانت مظلمة منذ أعوام.
نبرات صوته مازالت هي التي فارقتني من سنين ولم تتغير".
بدوره، أشار نجل العميد رجب إلى أن أباه اتصل بهم بعد سنين طويلة من الأسر، وطمأنهم على صحته، مؤكداً أنه ورفاقه بخير.
يذكر أن العام الماضي (أكتوبر 2020) شهد أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بداية النزاع بين الحوثيين والحكومة اليمنية، بعد أن أقلعت طائرات تحمل مئات السجناء من مناطق خاضعة لسيطرة الميليشيات نحو مناطق الحكومة الشرعية، والعكس.
وتمت العملية على دفعتين حينها، شملت الأولى 630 معتقلا من الجانبين، فيما أطلق في المرحلة الثانية 451.