بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أثتب دراسة حديثة أن للبرد فوائد كبيرة يغفل عنها الكثيرون، ووجدت أن التكيف مع البرد مفيد للصحة، وتتراوح فوائده بين التحكم في الوزن وتحسين الصحة العقلية وصحة الجهاز المناعي.
وربطت دراسة هولندية بين انخفاض درجات الحرارة وحرق السعرات الحراية، ووجدت أن الأشخاص الذين أمضوا وقتًا في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 15 و16 درجة مئوية لمدة 10 أيام ارتفع لديهم نشاط الدهون البنية، مع زيادة حرق السعرات الحرارية، حسب «العربية».
ولإثبات هذه النتيجة، قضى متطوعون ست ساعات يوميًا في البرد، لكن الدراسة لفتت إلى أنه لا توجد حاجة لقضاء هذه المدة الطويلة في البرد للتخلص من السعرات الحرارية.
كما وجدت الدراسة أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأشخاص في البرد، قلّ شعورهم به، لافتة إلى أنه وبمجرد أن يتكيف المتطوعون مع درجات الحرارة الباردة، وجدوا الغرفة الباردة دافئة ومريحة.
السباحة في الماء البارد
وفي دراسة أخرى أجرتها جامعة كوبنهاغن، وجد الباحثون أن السباحين الذين اعتادوا السباحة في المياه الباردة يحرقون سعرات حرارية أكثر من هؤلاء غير المعتادين على المياه الباردة، ما يشير إلى أن تدريب الدهون البنية يجعلها تعمل بكفاءة أكبر.
كما ربطوا بين الصدمة التي يتلقاها الجسم فور نزوله المياه الباردة وفوائد متعددة، بينها الحفاظ على صحة الجهاز المناعي. وقالت الدراسة إن «الدخول في الماء البارد يمثل دائماً صدمة للجسم؛ حيث يبرد الجسم في الماء بسرعة أكبر بكثير مما يبرد في الهواء، ويؤدي الفقد السريع للحرارة من الجلد إلى استجابة التخلص من هرمونات التوتر عبر السطح».
كما ثبت أن المشي أو الجري أو ركوب الدراجات في البرد يحرق سعرات حرارية أكثر من ممارسة الأنشطة نفسها في الطقس الأكثر دفئًا.