الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
طالبت الحكومة اليمنية، الإثنين 1 نوفمبر/تشرين الثاني، بدعم دولي عاجل لتفادي انهيار اقتصادي.
جاء ذلك على لسان رئيس الحكومة معين عبدالملك، خلال محادثات هاتفية مع السفير البريطاني في اليمن ريتشارد أوبنهايم، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).
وبحث عبد الملك والسفير البريطاني، خلال الاتصال "مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، والمواقف الداعمة للحكومة للقيام بواجباتها لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والمعيشي والخدمي للمواطنين، والدعم الدولي المطلوب بشكل عاجل في هذا الجانب"، وفقا للوكالة.
وتطرق رئيس الوزراء اليمني "إلى التحديات التي تواجه الحكومة في الجوانب الاقتصادية والمالية والخدمية وما تقوم به من أجل معالجتها والإصلاحات التي يجري العمل عليها".
وقالت الوكالة إن عبد الملك "شدد على أهمية الدعم الدولي العاجل لتفادي المخاطر الكارثية من الانهيار الاقتصادي".
وأشار إلى أن "الحكومة تعمل جاهدة للتخفيف من تداعيات تراجع سعر العملة المحلية، وكبح جماح التضخم وضعف القدرة الشرائية، وضرورة دعم المجتمع الدولي لجهود الحكومة في مجال استقرار الاقتصاد والإصلاحات العامة".
يأتي ذلك في وقت يشهد الريال اليمني تراجعا قياسيا جديدا، حيث بلغ سعر الدولار الواحد في المحافظات الواقعة تحت سلطة الحكومة، قرابة 1400 ريال، للمرة الأولى.
وقبل الحرب في اليمن عام 2015، كان متوسط سعر الدولار في السوق المحلية 215 ريالا.
وأدى التراجع في سعر العملة، إلى احتجاجات في عدة مدن يمنية، ومطالب شعبية متكررة بضرورة علاج أزمة الريال اليمني، وسط تحذيرات من اتساع رقعة الجوع والفقر.