موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أثار قرار وزارتين في الجزائر اعتماد اللغة العربية في المعاملات والوثائق الرسمية، تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
القرار جاء من قبل وزارتي التكوين والتعليم المهنيين والرياضة والشباب.
وبقرار مماثل، أصدرت وزارة الشباب والرياضة تعليماتها بـ "استعمال اللغة العربية في كل المراسلات الداخلية للوزارة ابتداء من مطلع نوفمبر/تشرين الثاني المقبل"، محذرة من أي تهاون أو تقصير في تطبيق القرار.
ويأتي إعلان الوزارتين في ظل أزمة دبلوماسية مع فرنسا على خلفية ملفات عديدة حديثة وأخرى قديمة.
وكانت عبارة "اللغة العربية" الأكثر تغريدا على منصة تويتر في الجزائر. وأشادت أغلب التعليقات بالقرار وطالب كثيرون بتعميم استعمال اللغة العربية على بقية المؤسسات الحكومية في الجزائر. وتضمنت منشورات العديد من المغردين نسخة من قرار الوزارتين.
واعتبر أبو عبد الله حسان الجزائري أن تعميم استعمال اللغة العربية وحده الطريق الصحيح لنجاة هذه الّأمة.
ورأى عبد الحميد عرفة أن "مسألة اللغة أهم رد ووسيلة للتخلص من التبعية وتحقيق النماء في آن" وقال كثيرون إن التعميم جاء متأخرا لعقود، وكان من المفروض اعتماد الإنجليزية كلغة ثانية بدلا من الفرنسية.
واعتبرت نايلة بن محمد أن القرار بمثابة "صفعة لفرنسا من الجزائر". من جهة أخرى وجه البعض انتقادا لوزارة التكوين والتعليم المهنيين لأن اسمها على صفحتها الموثقة على موقع "فيسبوك"، مكتوب باللغة الفرنسية. لكن الوزارة قالت إن فريقها التقني "يسعى لتغيير اسم الصفحة إلى اللغة العربية في قادم الأيام".
واحتلت فرنسا الجزائر لمدة 132 عاما، سعت خلالها لإحلال اللغة الفرنسية محل العربية في البلاد، قبل أن تنال الجزائر استقلالها عام 1962.