سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة
قالت صحيفة "صباح" التركية، اليوم الخميس، إن المخابرات التركية فككت شبكة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي كانت تعمل ضد معارضي الاحتلال الإسرائيلي في تركيا.
وأوضحت الصحيفة أن المخابرات التركية ضبطت شبكة تتكون من 15 شخصاً، منظمين في خلايا تتألف من ثلاثة أشخاص تنشط بهدف التجسس داخل الأراضي التركية.
واستمرت العملية عاماً كاملاً وأسفرت عن كشف أعضاء، كلهم من أصول عربية، ، وأشارت إليهم الصحيفة التركية بحروف أبجدية هي "أ ب" و"أ ز".
وقالت الصحيفة إن المتهمين التقوا ضباطاً في الموساد بعدد من المدن الأوروبية والأفريقية وسلموهم معلومات عن مواطنين ومقيمين يناهضون الاحتلال الإسرائيلي، مقابل المال.
وتم القبض على أعضاء الشبكة الـ15 في السابع من الشهر الجاري، وبعد انتهاء التحقيقات سيتم إعداد مذكرات اتهام بحقهم.
وقامت الخلية، على مدار عام كامل، بجمع معلومات حول طرق دخول الفلسطينيين إلى الجامعات في تركيا، ونوع الإمكانات والتسهيلات التي قدمتها الحكومة التركية والبلديات للفلسطينيين.
وحوَّلت الشبكة المعلومات التي جمعتها، إلى تقارير استخباراتية في ملفات أُرسلت سراً إلى مسؤولي الموساد في الخارج، باستخدام برامج التشفير على الإنترنت.
وأجرت الشبكة أيضاً بحثاً عن مختلف الجمعيات والمنظمات العاملة في تركيا، وقدمت المعلومات التي حصلت عليها إلى ضباط الموساد.
وكانت السلطات التركية قد أوقفت مؤخراً 6 مواطنين روساً وأوزبكيين في عمليات أجرتها الشرطة بإسطنبول وأنطاليا، بتهمة التجسس العسكري.
وفي 2019، قالت أنقرة إنها أوقفت شبكة تجسس كانت تعمل في جمع المعلومات عن الناشطين العرب الموجودين بتركيا لصالح الإمارات.