آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

توجيهات اميربة بتشكيل لجنة لوضع الضوابط .. تمهيدا لقرار العفو العام عن المعارضين

الأربعاء 20 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 05 مساءً / مارب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 2331

مهد أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح، اليوم الأربعاء، الطريق لإصدار عفو عن معارضين، وهي القضية التي شكلت شرطا رئيسا لنواب المعارضة لإنهاء المواجهة المستمرة منذ شهور، مع الحكومة، والتي أصابت العمل التشريعي بالشلل.

وقال وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد العبد الله إن أمير البلاد كلف رئيس مجلس الأمة (البرلمان) مرزوق بن علي الغانم، ورئيس الوزراء الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، ورئيس المجلس الأعلى للقضاء المستشار أحمد العجيل، باقتراح الضوابط والشروط للعفو عن بعض المواطنين المحكومين بقضايا خلال فترات ماضية، تمهيدا لاستصدار مرسوم العفو.

وأوضح العبد الله، في بيان صحفي اليوم، أنه بعد إطلاع الأمير على "مناشدة ما يقارب 40 عضوا من الأخوة أعضاء مجلس الأمة، وتأكيد حرصهم على التعاون وتحقيق الاستقرار السياسي.. فقد قرر استخدام حقه الدستوري وفقا للمادة 75 من الدستور" في إشارة إلى صلاحية الأمير الدستورية لإصدار العفو.

اقتحام المجلس

وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن نوابا كويتيين سابقين معارضين كانوا قد حكم عليهم بأحكام سجن في قضية اقتحام مجلس الأمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2011، حين دخل نواب مبنى المجلس برفقة ناشطين سياسيين، عقب مظاهرة نظمتها المعارضة ضد رئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر المحمد الصباح، ومن أبرز هؤلاء النواب الذين حكم عليهم مسلم البراك وفيصل المسلم وجمعان الحربش،

وأشارت وكالة رويترز إلى أنه سبق لمواطنين اثنين أن انتقدا الأمير، وهي جريمة يعاقب عليها القانون. وفضلا عن موضوع العفو الأميري، أعلن وزير شؤون الديوان انطلاق حوار وطني بين السلطتين التشريعية والتنفيذية "بغية مناقشة سبل تحقيق المزيد من الاستقرار السياسي، وتهيئة الأجواء لتعزيز التعاون بين السلطتين".