آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

صحيفة روسية :الرياض وطهران وضعتا قنبلة تحت العقوبات الأمريكية

الأربعاء 13 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 06 مساءً / مارب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 4182

الرياض وطهران وضعتا قنبلة تحت العقوبات الأمريكية

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول مأزق إدارة بايدن الناجم عن اتفاق إيران والسعودية على استعادة العلاقات والتعاون بينهما.

وجاء في المقال: اتفقت السلطات الإيرانية والسعودية على إعادة فتح قنصليتي البلدين. كانت وسائل الإعلام الغربية هي أول من تحدث عن ذلك. ووفقا لبيانات غير رسمية، تمكن الخصمان الإقليميان في الوقت نفسه من الاتفاق على آلية لحل التناقضات بشأن اليمن والتوصل إلى توافق حول الضغوط الإعلامية التي يمارسانها على بعضهما البعض.

وفقا لمحاوري بوابة "أمواج"، تزحزحت المفاوضات بشأن اليمن من نقطة الصفر عندما قرروا إشراك قادة الحوثيين في المناقشة. ومن المفارقات أن قادة جماعة أنصار الله المتمردة أعربوا عن استعدادهم للمساعدة في تنفيذ الخطة.

وقال مصدر دبلوماسي لأمواج، إن العراق، بدوره، اقترح على طهران والرياض إنشاء طريق دولي سريع يربط مدينة مشهد الإيرانية بمكة المكرمة السعودية عبر مدينة كربلاء العراقية. يشار إلى أن المسؤولين الإيرانيين والسعوديين تعاطوا بشكل إيجابي مع المبادرة. الأحجية الوحيدة هي: ما التنازلات الاقتصادية التي وافق الجانب السعودي على تقديمها لإيران، التي سعت، بحسب وسائل الإعلام الإقليمية، إلى امتلاك أداة لتخفيف ضغط العقوبات الذي تواصل الولايات المتحدة ممارسته عليها؟

إذا حقق المسؤولون الإيرانيون ما يريدون، فسيحرج ذلك إدارة الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن. علاوة على ذلك، فكما أشارت نائب الرئيس التنفيذي لمعهد واشنطن للحكم، تريتا بارسي، على تويتر، فإن الغالبية العظمى من المؤسسة الأمريكية "إما رفضت بالكامل حوار بغداد (بين الرياض وطهران) أو وجدت أنه ساذج وفي غير محله".