شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
رصدت إمارة أبوظبي ميزانية ضخمة لإطلاق قناة إخبارية من دبي، تستقطب العاملين في المحطات السعودية الموجودة حالياً في دبي، وتحفزهم للبقاء في الإمارات وعدم الانتقال إلى الرياض.
ونقلت صحيفة القدس العربي حسب مصادرها إن هذه الخطوة تهدف أيضاً إلى تثبيت مكانة دبي، بعد الهزة العنيفة التي تلقتها منذ أعلنت السعودية نقل القنوات المملوكة لها إلى عاصمتها الرياض.
وكانت الخطوة الإماراتية تسير وفق سيناريو يهدف إلى بعث قناة إخبارية شاملة على غرار “الحدث” للعربية، و“المباشر” للجزيرة، قبل أن تسارع الخطى مع إعلان الرياض سحب مشاريعها الإعلامية من دبي، وشغل هذا الفضاء.
وبحسب المعلومات المتداولة، فإن “الشركة الدولية القابضة للاستثمارات الإعلامية”، وهي إحدى أذرع أبوظبي، والتي عين الإعلامي الأردني نارت بوران رئيساً تنفيذياً لها، تخطط لتوسيع انتشارها، وشرعت في بعض الاتصالات مع موظفين من تلك القنوات.
وحتى الآن استقر رأي حكام الإمارات أن تكون القناة الوليدة باسم “سكاي مباشر”، وهي محطة إخبارية على مدار الساعة، وتكثف من تغطياتها وفق أجندة الإمارات الخارجية، وبما يخدم مصالحها.
كما يهدف القائمون على المشروع بإطلاقه من دبي، منحه هامشاً أوسع، علاوة على استقطاب الكفاءات الشاردة من المؤسسات الإعلامية السعودية الراحلة قريباً إلى الرياض، وكذا الحفاظ على مكانة دبي. واهتزت سمعة الإمارة مؤخراً على ضوء توالي أنباء عن هجرة وشيكة لمعظم المؤسسات الإعلامية السعودية، على غرار مجموعة “إم بي سي” و”العربية” و”العربية الحدث”، إضافة إلى المواقع والمنصات الرقمية التابعة لها.
مصادر أكدت أن مؤسسة أبو ظبي الذراع الإعلامية للإمارة بصدد إطلاق قناة من دبي.
ورجح حتى الآن جعفر الزعبي، المقرب من نارت بوران العقل المدبر للمشروع ليكون مشرفاً على التخطيط لإطلاق القناة.
وتربط الرجلين علاقة قوية، حيث سبق أن انضم الزعبي إلى قناة الحرة مع انتقال بوران لسبرينغفيلد، حيث شغل آنذاك منصب نائب المدير، قبل أن يغادره ليعود إلى أبوظبي، وغادره معه الزعبي أيضاً.
وبحسب المعلومات المتواترة، فإن أبوظبي تراهن على إطلاق مشروع ضخم، له ارتدادات حتى في واشنطن، مع نشرة و منصة رقمية بالإنجليزية، بما يخدم سياسة الإمارة الخارجية، ويعيد ترميم علاقتها مع ساسة واشنطن.
وقبل فترة قام نارت بجولة في أمريكا بشأن هذه الفكرة، وتواصل مع عدد من الفاعلين.