الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب أول في صفوفه شمال غزة تعرف على أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي قرار مفاجئ من برشلونة بشأن المدرب الجديد عملة البيتكوين تهوي بأكثر من 85% طلاء درج تاريخي في أول دولة غربية بألوان العلم الفلسطيني الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل إسرائيل تفرج عن مراسل قناة الجزيرة بعد 12 ساعة من الاعتقال قيادات وطنية وسياسية وإجتماعية في ضيافة عضو مجلس القيادة الرئاسي د عبدالله العليمي أجواء مشحونة بالتوتر تسود حي شميلة بصنعاء عقب مواجهات مسلحة بين مواطنين وميلشيا حوثية منعت صلاة التراويح وإعتقال مقربين من الشيخ صالح طعيمان
أعلن ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتيا، الأربعاء 15 سبتمبر/أيلول، حالة الطوارئ والتعبئة العامة في العاصمة المؤقتة عدن الخاضعة لسيطرة قواته جنوبي اليمن.
جاء ذلك في خطاب متلفز ومقتضب لـ"عيدروس الزبيدي" رئيس المجلس بثته قناة عدن المستقلة التابعة للمجلس، مساء اليوم.
وقال الزبيدي في الخطاب، إنه "في هذه اللحظات التي تشنّ فيها ميليشيات الحوثي وقوى الإرهاب والتطرف غزوها الجديد على الجنوب أرضاً وإنساناً، وأمام ما يواجهه شعبنا وعاصمتنا التاريخية عدن على وجه الخصوص من تآمر لا يقل خطورة عن العدوان الحوثي".
وأضاف "نعلن من قلب عاصمتنا الأبية عدن، حالة الطوارئ على امتداد كل محافظات الجنوب ابتداءً من يومنا هذا (...) ونهيب بقواتنا الأمنية للضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار، وإثارة البلبلة والقلاقل".
ودعا في الخطاب "إلى التعبئة العامة، والاستعداد لرفد الجبهات القتالية بالرجال والمال والعتاد، للتصدي لهذه الميليشيات الغازية ومواجهتها بكل قوة وبسالة، وتسجيل مآثر بطولية جديدة، تؤكدون فيها إن الجنوب عصيٌ على الانكسار".
وشدد الزبيدي على بقاء "قيادات المجلس الانتقالي وقيادات السلطات المحلية في المحافظات، في حالة انعقاد دائم، وحشد الجهود اللازمة لتأمين الخدمات العامة لحياة المواطنين".
وطالب التحالف العربي بـ"ضرورة استكمال دورهم واستشعار المسؤولية التي تقع عليهم تجاه الأمن القومي للمنطقة، وتصحيح مسار معركتنا المشتركة عسكرياً وسياسياً وإعلامياً".
ولم يشير الزبيدي في خطابه إلى اتفاق الرياض وضرورة استكمال تنفيذه، وهو الاتفاق الذي رعته السعودية وكان يفترض أن تمكن بموجبه الحكومة اليمنية التي يشارك فيها الانتقالي من إدارة الملفات الأمنية والعسكرية والخدمية من العاصمة المؤقتة عدن.
وتشهد العاصمة المؤقتة ومدن أخرى جنوبي البلاد، احتجاجات غاضبة تنديداً بتردي الوضع المعيشي والخدمي والانفلات الأمني والاجراءات القمعية التي تفرضها سلطات الأمر الواقع التابعة للمجلس والإمارات، خاصة في عدن.
وفي وقت سابق فرقت قوات الانتقالي بالقوة مظاهرات في مدينتي كريتر والمنصورة، ما أدى لمقتل وإصابة 4 مواطنين أحده طفل دون سن الثامنة عشرة.