أردوغان يعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية
قال الأمير تركي الفيصل، الذي ترأس سابقا جهاز الاستخبارات السعودي، إن المملكة العربية السعودية تريد من الولايات المتحدة بأن تبدي تمسكها بالتزاماتها تجاه المملكة، عبر إبقاء المعدات الأمريكية على أراضي المملكة.
ورد الأمير على سؤال طرحته عليه شبكة "سي إن بي إس"، أمس الخميس، يتعلق بما يحتاجه الشرق الأوسط من أمريكا عقب تداعيات سيطرة حركة "طالبان" (المحظورة في روسيا) على الحكم في أفغانستان.
وقال الأمير: "يجب أن نعيد التأكد من الالتزام الأمريكي" حيث أن الولايات المتحدة، عززت وجودها العسكري في المملكة العربية السعودية في عام 2019، ونشرت بطاريتي صواريخ باتريوت في أعقاب الهجمات على المنشآت النفطية في البلاد، وألقت واشنطن باللوم على إيران بخصوص الضربات رغم أن طهران نفت هذه الاتهامات.
وأضاف الفيصل: إن "سحب صواريخ "باتريوت" من المملكة "ليس مؤشرا على نية أمريكا المعلنة لمساعدة السعودية في الدفاع عن نفسها ضد أعداء خارجيين".
مضيفا أنه يأمل في أن تقدم الولايات المتحدة تأكيدات التزامها بنشر كل ما هو مطلوب للمساعدة، على حد تعبيره.
وقال الأمير تركي: إن "السعودية تفضل الاعتماد على الولايات المتحدة، لكنها طلبت (دعماً آخر) لتعزيز دفاعاتها الجوية ضد هجمات إيران والحوثيين".
وأشار الفيصل إلى أن "الولايات المتحدة يجب أن تفكر بجدية في إظهار الدعم للشرق الأوسط الآن، وخاصة بعد ما وصفه بـ"الانسحاب الفوضوي" للولايات المتحدة من أفغانستان الذي نتج عنه الأزمة المستمرة في كابول".
وذكرت العديد من وسائل الإعلام في يونيو/ حزيران أن البنتاغون قرر سحب وسائط الدفاع الجوي من الشرق الأوسط، بما في ذلك بطاريات صواريخ "باتريوت".