الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أقرت اللجنة الوطنية العليا للطوارئ، يوم الأربعاء، حزمة من الإجراءات لمواجهة الموجة الثالثة من وباء كورونا، بينها إيقاف الأنشطة الاجتماعية.
وشددت اللجنة في اجتماع لها برئاسة رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، على ضرورة المسؤولية الرسمية والمجتمعية لتجاوز تداعيات هذه الجائحة،بحسب وكالة سبأ الحكومية.
ووجهت اللجنة بـ"إيقاف الانشطة الجماعية الرسمية والفعاليات وغيرها، وكلفت السلطات المحلية باتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من التجمعات والمناسبات الاجتماعية، ورفع مستوى التوعية لدى المواطنين".
وأكدت على "تكاتف الجهود الرسمية والمجتمعية في استمرار العمل بالاحترازات الوقائية والطبية للحد من تفشي من الوباء، وأهمية استشعار الجميع لمسؤولياتهم وعدم التهاون".
واتخذت اللجنة عددا من "الإجراءات الهادفة الى تعزيز قدرات القطاع الصحي لمواجهة الموجة الثالثة من جائحة كورونا، بما في ذلك إمكانية فتح مراكز عزل جديدة وتوفير المستلزمات الطبية والوقائية، وتعزيز اليات التنسيق مع المنظمات الأممية والدولية لتوفير الاحتياجات بحسب الاولويات".
وكلفت وزارة الصحة العامة والسكان "برفع الجاهزية الى اعلى مستوياتها واتخاذ أي إجراءات يتطلبها مواجهة الموجة الثالثة من الوباء".
وأكد رئيس الوزراء على "أهمية استمرار رفع الجاهزية للقطاع الصحي وتفعيل عمل لجان الطوارئ في المحافظات، وتفعيل التنسيق مع السلطات المحلية، لاتباع كل الإجراءات الطبية والوقائية لتجاوز الموجة الثالثة من كورونا".
وشدد على صرورة "الاستفادة من الإيجابيات في تجربة مواجهة الموجتين السابقتين وتجاوز السلبيات ومعالجتها، وضرورة تكاتف الجهود والوعي المجتمعي باعتبار ذلك حائط الصد الأبرز للتقليل من كارثة الوباء".