الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان
أعلنت السعودية، الأربعاء 8 سبتمبر/أيلول، أن لا صلة لها بهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 في الولايات المتحدة، مرحبةً برفع السرية عن وثائق تلك الهجمات.
جاء ذلك في بيان لسفارة المملكة بواشنطن، بعدما أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن، قبل أيام برفع السرية عن وثائق هجمات 11 سبتمبر، وفق وكالة الأنباء السعودية.
وأفادت السفارة، بأن الرياض "ترحب بالكشف عن الوثائق السرية المتعلقة بالهجمات الإرهابية ضد الولايات المتحدة في 11 سبتمبر 2001".
ودعت إلى "الكشف عن جميع المواد المتعلقة بالهجمات بشكل مستمر خلال العشرين عاما الماضية".
وأكدت دعمها "لرفع السرية عن أي وثائق ومواد تتعلق بتحقيق الهجمات على أمل أن يؤدي الكشف الكامل عن هذه الوثائق إلى إنهاء المزاعم التي لا أساس لها من الصحة بشأن المملكة بشكل نهائي".
وأضافت: "التحقيقات السابقة (..) لم تظهر أي دليل على الإطلاق يشير إلى أن حكومة المملكة أو أي من مسؤوليها كانوا على علم مسبق بالهجمات الإرهابية أو كانوا متورطين في التخطيط لها أو تنفيذها".
وتابعت: "أي ادعاء بأن المملكة العربية السعودية متواطئة في هجمات الحادي عشر من سبتمبر هو ادعاء باطل لا أساس له من الصحة (..) من المؤسف استمرار هذه الادعاءات".
وأردفت: "السعودية باعتبارها أحد الدول التي استهدفها الإرهاب العالمي، تتفهم ألم ومعاناة الأسر التي فقدت أحبائها في ذلك اليوم الذي لا ينسى".
والجمعة، أمر بايدن، برفع السرية عن الوثائق المتعلقة بتحريات مكتب التحقيقات الفيدرالي حول هجمات 11 سبتمبر، استجابة لطلب مئات من أسر ضحايا الهجمات.
و مطلع أغسطس/ آب الماضي، وقعت مئات الأسر من ضحايا الهجمات خطابا يطلبون فيه من الرئيس الأمريكي بالإفراج عن الوثائق التي يرون أنها تشير إلى تورط مسؤولين سعوديين، بينما تنفي الرياض صلتها بالهجمات.