آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
شددت حركة طالبان على ضرورة استعادة الأموال الأفغانية التي قيل إن الرئيس السابق أشرف غني هربها إلى الخارج وتحديداً الإمارات حيث حصل على اللجوء.
وألقت الحركة باللوم على أشرف غني في الفوضى التي أعقبت 15 أغسطس/ آب، وادعت أن الرئيس السابق تخلى عن حكومته فجأة.
وقال سهيل شاهين المتحدث باسم طالبان، إن أشرف غني كانت تربطه دائمًا علاقة جيدة بالإمارات.
وفي مقابلة مع موقع “الدوحة نيوز” الناطق بالإنكليزية، قال شاهين “عندما كانت طالبان تتطلع إلى انتقال سلمي للسلطة، وكان المقاتلون ينتظرون خارج بوابة كابول، فر أشرف غني فجأة”.
وأضاف المتحدث باسم طالبان “لقد أخطأ بالتخلي عن الحكومة.. هذا ما أدى إلى الفراغ المفاجئ والنهب وإطلاق النار”.
وحول تقارير عن فرار أشرف غني بكمية ضخمة من النقود، قال سهيل شاهين إنه إذا أخذ أي شيء لا يخصه، فعليه إعادته إلى أفغانستان، لكن السعي وراء ذلك ليس من أولويات طالبان كما هي الآن.
وشدد المتحدث أن الحركة تركز حالياً على تشكيل الحكومة الجديدة.
ليس الرئيس الأفغاني السابق "أشرف غني" وحده الرجل الفاسد الذي استقبلته الإمارات وأعطته لجوءً، بل هو آخر الأسماء لمسؤولين من كل قارات العالم وجدوا في الإمارات ملاذاً للهروب والاحتفاظ بالأموال "المدنسة" التي سرقوها من شعوبهم، أو حصلوا عليها من الحروب.
فخلال عَقد من الزمن أصبحت ملاذ آمن للفاسدين والمسؤولين الفارين من جميع أنحاء العالم، بشركاتهم الوهمية، بعد أن سرقوا أموال شعوبهم. تدفع الإمارات من سمعتها السياسية والاقتصادية، حيث تزداد علاقتها تعقيداً من تلك الدول التي فرّ فاسدوها، وتُوضع الإمارات في القوائم بكونها مركزاً لغسيل الأموال ما يزيد من تعقيدات الاستثمار والتعاون الاقتصادي.