الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشفت صحيفة إماراتية، الجمعة 20 أغسطس/آب، عن حوارات سياسية تجري في عدد من العواصم العربية بين قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام، وسط رفض أحمد علي نجل الرئيس السابق الذي يشترط للدخول في الحوار رفع اسمه من قائمة العقوبات.
ونقلت صحيفة العرب الإماراتية، عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة"، قولها، "إن النقاشات بين بعض قيادات حزب المؤتمر تدور حول الخروج باستراتيجية لمواجهة تحديات المرحلة القادمة في اليمن".
وأكدت الصحيفة، أن "نجل الرئيس السابق أحمد علي عبد الله صالح، رفض القيام بأي خطوات ملموسة على الأرض في سياق توحيد أجنحة الحزب وتياراته"، مشترطًا "رفع اسمه من قائمة العقوبات المفروضة من مجلس الأمن الدولي".
واستبعدت الصحيفة، "تحقيق أي اختراق سياسي سريع في اتجاه جهود توحيد حزب المؤتمر الشعبي العام نظر إلى حالة الانقسام التي تعصف بالحزب منذ مقتل علي عبدالله صالح في ديسمبر 2017".
وأشارت الصحيفة "إلى غياب شخصية قيادية في الحزب يمكن أن تصبح موضع إجماع كل التيارات والأطراف التي تشكلت داخل المؤتمر منذ اندلاع الحرب في مارس 2015 وتفاقمت بعد مقتل صالح في 4 ديسمبر 2017"، في إشارة إلى أن "نجل صالح" لم يعد هو الخيار الذي باتت تجمع عليه كل التيارات داخل المؤتمر.
وتطرقت الصحيفة إلى وجود العديد من العوائق التي ما تزال تعترض نجاح الحوار المؤتمري، ومن بينها الاختلافات العميقة بين أجنحة الحزب حول الموقف من التحالف العربي والحوثيين.
وذكرت الصحيفة المقربة من نجل صالح، أن مؤتمر صنعاء أبدى رفضًا لأي تقارب مع الأجندة السياسية للحكومة الشرعية والتحالف العربي في ظل حالة تخندق واضحة لهذا الجناح مع المواقف الحوثية من الحرب وشروط السلام.
يأتي هذا بالتزامن مع حلول الذكرى السنوية لتأسيس حزب المؤتمر الشعبي الذي يشهد انقساما بين عدة تيارات موالية للسعودية، والإمارات، وسلطنة عمان، والحوثيين في صنعاء.