لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين
قالت الرئاسة التونسية إن الرئيس قيس سعيد استقبل يوم وفداً رسمياً أميركياً برئاسة جوناثان فاينر مساعد مستشار الأمن القومي الذي حمل رسالة خطية من الرئيس جو بايدن.
والتقى فاينر وكبير الدبلوماسيين الأميركيين لشؤون الشرق الأوسط جوي هود، خلال زيارة لهما إلى تونس، الرئيس سعيد ومسؤولين من المجتمع المدني.
وأضافت الرئاسة، في صفحتها على "فيسبوك"، أن سعيد قال أثناء الاجتماع إن "التدابير الاستثنائية التي اتخذت تندرج في إطار تطبيق الدستور وتستجيب لإرادة شعبية واسعة، لا سيّما في ظل الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية واستشراء الفساد والرشوة". وحذر سعيد "من محاولات البعض بث إشاعات وترويج مغالطات حول حقيقة الأوضاع في تونس".
وقالت الرئاسة التونسية في بيانها إن فاينر أكد أن الرئيس بايدن يتابع تطور الأوضاع في تونس، وإن الإدارة الأميركية تعلم حجم ونوعية التحديات التي تواجهها البلاد. وتابع البيان أن فاينر أشار إلى أن الولايات المتحدة "تدعم المسار الديمقراطي في تونس وتتطلع إلى الخطوات المقبلة التي سيتخذها رئيس الجمهورية على المستويين الحكومي والسياسي".
بدوره، قال البيت الأبيض في بيان إن فاينر التقى الرئيس التونسي، وبحث معه حاجة تونس الملحة إلى تعيين رئيس وزراء وتكليفه بتشكيل حكومة قادرة على معالجة الأزمات الاقتصادية والصحية العاجلة التي تواجه تونس.
وقال البيان إن فاينز سلم رسالة للرئيس سعيد من بايدن "تؤكد مجدداً دعمه الشخصي ودعم إدارته الشعب التونسي، وتحث على التحول سريعاً إلى طريق الديمقراطية البرلمانية في تونس".
وكان الرئيس سعيد قد أقال رئيس الحكومة وجمد عمل البرلمان في 25 يوليو (تموز). وجاءت إجراءات سعيد وسط تصاعد المخاوف الاقتصادية والصحية الناجمة عن واحدة من أسوأ حالات تفشي فيروس كورونا في العالم