مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الأربعاء)، أنه قد يلتقي زعيم حركة «طالبان» هبة الله أخوند زاده في محاولة لإرساء السلام في أفغانستان، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
واستولى مقاتلو «طالبان» على أكثر من ربع عواصم المقاطعات الأفغانية في أقل من أسبوع.
وتنشر تركيا حالياً عناصر في أفغانستان كجزء من قوة حلف شمال الأطلسي، وعرضت تأمين مطار كابول الاستراتيجي بعد مغادرة القوات الأميركية بحلول نهاية أغسطس (آب).
وتتواصل المحادثات بين المسؤولين الأتراك والأميركيين فيما تقول تركيا إنها ستؤمن المطار في حال استيفاء الشروط الدبلوماسية والمالية واللوجيستية.
وقال إردوغان في مقابلة تلفزيونية مع شبكة «سي إن إن - ترك»، إنّ «التطورات الأخيرة ووضع الشعب الأفغاني تثير قلقاً بالغاً»، وأضاف وسط إشارته إلى جهود المسؤولين الأتراك لإجراء محادثات مع «طالبان»، «يمكن أن أستقبل زعميها في الفترة المقبلة».
وأعلن الرئيس التركي، الشهر الماضي، أنّ تركيا ستجري محادثات مع حركة «طالبان» كجزء من مفاوضات السلام.
وأضاف: «لماذا؟ لأننا إذا لم نتمكن من إرساء هذا التواصل) على مستوى عال، فلن يكون ممكناً هذه المرة توفير السلام في أفغانستان». ويعدّ القلق المحلي في تركيا من احتمال مواجهة موجة فرار من أفغانستان مع سيطرة الحركة المتمردة بشكل أكبر على البلاد، أولوية لدى الرئيس التركي.
وتستضيف تركيا 3.6 مليون لاجئ سوري، لكن تراجع الاقتصاد التركي زاد الاستياء تجاه اللاجئين مع مطالبة المعارضة الرئيسة برحيلهم. وشدد إردوغان على أن تركيا صارت تمسك بزمام القضية مع بناء جدران في شرق البلاد وجنوبها.
وقال: «سواء على الحدود مع إيران أو العراق، فإن جدراننا ترتفع بشكل كبير في الوقت الحالي. هذه الجدران المرتفعة تمنع الهجرة غير الشرعية إلى بلادنا