أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي قرار مفاجئ من برشلونة بشأن المدرب الجديد عملة البيتكوين تهوي بأكثر من 85% طلاء درج تاريخي في أول دولة غربية بألوان العلم الفلسطيني الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل إسرائيل تفرج عن مراسل قناة الجزيرة بعد 12 ساعة من الاعتقال قيادات وطنية وسياسية وإجتماعية في ضيافة عضو مجلس القيادة الرئاسي د عبدالله العليمي أجواء مشحونة بالتوتر تسود حي شميلة بصنعاء عقب مواجهات مسلحة بين مواطنين وميلشيا حوثية منعت صلاة التراويح وإعتقال مقربين من الشيخ صالح طعيمان تفاصيل لقاء السفير السعودي آل جابر بالرياض مع المبعوث الأممي إلى اليمن حريق مفاجئ يتسبب في مضاعفة معاناة النازحين في مخيم النصر بمأرب جراء التهام النيران كافة الممتلكات الخاصة ولاضحايا
نفى القيادي في حركة النهضة التونسية، رفيق عبد السلام، ما نشره القيادي الآخر في الحركة، سامي الطريقي، بشأن تصريحات رئيس البرلمان راشد الغنوشي.
وقال عبد السلام عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، إن "التصريح الذي نقله سامي الطريقي لا علاقة له بما ورد من مداولات في مجلس الشورى"، مشيرا إلى أنه رأي شخصي لا يلزم صاحبه.
وأضاف أن "الجميع متفق على أن ما وقع يوم 25 يوليو هو انقلاب مكتمل الأركان ولا يوجد له أي وصف آخر"، مشددا على أن "الحركة حريصة على وحدة النسيج المجتمعي وعلى أمن البلاد واستقرارها مع التشبث بالدفاع عن رصيد الحرية ومكتسب الديمقراطية إلى جانب القوى السياسية والاجتماعية النزيهة".
وكان القيادي الآخر في حركة النهضة، سامي الطريقي، كشف عن رأي رئيس الحركة راشد الغنوشي الذي أعلنه خلال اجتماع مجلس الشورى، مساء أمس الأربعاء. وقال الطريقي إن "رئيس الحركة الآن في الشورى، قال إنه علينا أن نحول إجراءات 25 يوليو إلى فرصة للإصلاح ويجب أن تكون مرحلة من مراحل التحول الديمقراطي".
وقرر الرئيس قيس سعيد، الشهر الماضي، تجميد عمل البرلمان وتعليق حصانة كل النواب، وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي، فيما حاول رئيس البرلمان راشد الغنوشي، دخول البرلمان في يوم الاثنين، إلا أن عناصر الأمن منعوه من ذلك.
واقتحم محتجون تونسيون مقرات لحركة "النهضة" في 3 محافظات، إذ شهدت عدد من المدن وقفات احتجاجية للمطالبة بإسقاط حكومة هشام المشيشي، وحل البرلمان وتغيير النظام السياسي، كما اقتحم المحتجون في محافظة توزر، مقر الحركة وأحرقوا محتوياته بالتزامن مع اقتحام مقرات الحركة في محافظتي القيروان وسيدي بوزيد