آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

انفصال واحد من أغنى وأقوى الأزواج بالعالم

الأربعاء 04 أغسطس-آب 2021 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 8478

 

بعد ثلاثة أشهر من إعلان انفصالهما لأول مرة بعد 27 عاماً من الزواج، أصبح طلاق بيل غيتس وميليندا فرينش غيتس رسمياً.

وتم الانتهاء من فسخ الزواج من قبل قاض يوم الاثنين في مقاطعة كينج بواشنطن، وفقاً لسجلات المحكمة، التي ذكرت بالتفصيل أن أياً من الطرفين لن يحصل على "الدعم الزوجي" أو يغير اسمه.

كما أمر القاضي آل غيتس بتقسيم ممتلكاتهم وفقاً لشروط عقد الانفصال، الذي يظل سرياً بموجب شروط الطلاق، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".

وتنص قوانين واشنطن على فترة انتظار مدتها 90 يوماً بين وقت تقديم طلب الطلاق والانتهاء منه.

ومنذ الكشف عن الانفصال في مايو، تم تحويل أكثر من 3 مليارات دولار من الأسهم المملوكة لشركة كاسكاد انفستمنت، المملوكة لغيتس، إلى ميليندا فرينش، وهذا يمثل جزءاً بسيطاً من ثروتهما البالغة 146 مليار دولار في وقت الإعلان، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات، على الرغم من أنه قد لا يكون معروفاً أبداً كيف يتم تقسيم الأصول الخاصة للزوجين السابقين. وبحسب المؤشر، تبلغ ثروة غيتس، البالغ من العمر 65 عاماً، أكثر من 150 مليار دولار.

في حين أن واشنطن هي دولة ملكية مجتمعية، مما يعني أن أي شيء يتراكم أثناء الزواج يعتبر متساوياً بين الشريكين، يمكن لعقد الانفصال أن يحل محل ذلك طالما يتفق الطرفان وترى المحكمة أنه عادل. وفي ملف يوم الاثنين، وصف القاضي خطة تقسيم الملكية بأنها "عادلة ومنصفة".