مأرب.. ندوة حقوقية تناقش انتهاكات الطفولة في الذكرى الثانية لإحراق الطفلة ليان
هيئة الشورى المحلية بإصلاح المهرة تعقد دورتها الاستثنائية وتنتخب قيادة جديدة
البيان الإماراتية: هناك مؤشرات على قرب التوصل إلى اتفاق سلام في اليمن(تفاصيل)
وزير الخارجية الأميركي يزور السعودية ويبحث قضايا أمنية واقتصادية
رسميا.. ريال مدريد يعلن رحيل أحد نجومه البارزين
قطاع الحج يضع شروطا صارمة لشركات الطباخة المعتمدة لتقديم الإعاشة لحجاج اليمن
دراسة قانونية تبحث في قانون لم يقر حتى الآن يرتبط بمشروعية المجلس الرئاسي وتحذر
رويترز: هزة أرضية بقوة 5.9 درجة تضرب منطقة خليج عدن
مليشيا الحوثي تهدم منزل مسئول كبير في الحكومة الشرعية
''جريمة التدافع والجرعة القاتلة وإحراق الأفارقة'' .. تقرير حقوقي مفصل يكشف خفايا مجازر جماعية ارتكبتها مليشيا الحوثي في صنعاء
عاود سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، الظهور أمس، ولو عبر مقابلة صحافية تعود إلى بضعة أشهر، لكنها أثارت الجدل وسط الليبيين حول مدى صحة التصريحات المنسوبة إليه.
واندمج أنصار النظام السابق في أجواء احتفائية بالظهور المباغت لسيف الإسلام، بالرغم، مما يراه البعض أن مقابلته مع «نيويورك تايمز» التي قالت الصحيفة إنها أجريت في رمضان الماضي، حملت نقداً وتطاولاً على الليبيين، إذ قال: «قضيتُ عشر سنوات بعيداً عن أنظار الليبيين.
ووصف سيف الإسلام في المقابلة ربيع وصيف 2011 بمسلسل من الأزمات السريالية. وقال إنه تلقى اتصالات هاتفية من زعماء أجانب كانوا يعتبرونه على الأرجح وسيطاً بينهم وبين أبيه، وقال عن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان: «في البداية كان في صفّنا ضد التدخل الغربي، ثم بدأ يقنعني بمغادرة البلاد».
كما نسب إليه قوله في المقابلة إن إدارة الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما وليس معمر القذافي، هي من يتحمل مسؤولية الدمار الذي حلّ بليبيا.
ودفاعاً عن نظام أبيه قال سيف الإسلام: «معظم الليبيين يعتقدون أن النظام كان متساهلاً جداً، وأنه كان ينبغي قتل جميع السجناء في سجن أبو سليم، خصوصاً بعد ما فعلوه في السنوات العشر الأخيرة»، و«ما حدث في ليبيا لم يكن ثورة.
يمكنك أن تسميها حرباً أهلية أو أيام شؤم». وتحدث سيف عن الحكومات المختلفة التي حكمت البلاد، وقال إنها «لم تكن سوى مجموعة من المسلّحين يرتدون البدلات»، وأضاف: «ليس من مصلحتهم أن تكون لدينا حكومة قوية، ولذا فهم يخشون الانتخابات