الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت دراسة جديدة، مفاجأة عن المشروب الأمثل لإطالة العمر، والذي يمكنه خفض ضغط الدم وتقليص خطر الإصابة بأمراض القلب.
ورغم أنه من المستحيل التنبؤ بمسار حياة المرء، إلا أنه من الممكن التخفيف من بعض الأضرار على طول الطريق.
ويعرف معظم الناس أن النظام الغذائي أمر حاسم في هذا المجال، لأن الطعام الجيد يعمل كعازل ضد الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسرطان.
يشير الخبراء والدراسات إلى أحد أفضل المشروبات التي يمكن تناولها للمساعدة في إطالة العمر.
نظرت دراسة نُشرت في “Earth Environmental Science” في تأثير جودة مياه الشرب على صحة الناس وطول أعمارهم.
اعتبرت الدراسة أن مياه الشرب مصدرا مهما لحصول جسم الإنسان على “العناصر النزرة”، بحسب موقع “إكسبريس” البريطاني.
وتدخل العناصر النزرة أو الشحيحة في تركيب الكائن الحي وتقوم بمساعدته في تأدية وظائفه الحيوية، وتلعب دوراً في الكيمياء الحيوية للجسم، وهي زهيدة كونها موجودة بنسبة ضئيلة جدا بعكس العناصر الكبرى، وتشمل بما في ذلك الكروم، واليود، والحديد، والنحاس والمنجنيز والزنك والسيلينيوم وغيرها.
ولا يمكن للعناصر النزرة أن يصنعها جسم الإنسان بنفسه، ولكنها يجب أن تؤخذ من البيئة الطبيعية، وفق ما تقوله الدراسة.
وتوصلت الدراسة إلى أن الماء هو مصدر رئيسي للعناصر النزرة اللازمة لنمو الكائنات الحية، لافتة إلى أن “التغييرات في مياه الشرب ومصادر المياه الجوفية يمكن أن تؤدي إلى تغييرات كبيرة في المخاطر الصحية المرتبطة بالعناصر النزرة”.
وبناء عليه، خلصت الدراسة إلى أن الجودة العالية لمياه الشرب هي عامل مهم في تكوين ظاهرة طول العمر.
وعندما يمرض الجسم بالأنفلونزا أو أي نوع آخر من الفيروسات، فهناك أعراض شائعة يمكن أن تؤدي إلى الجفاف منها الحمى والسعال والإسهال والقيء بالإضافة إلى فقدان الشهية.
يمكن أن يساعد الترطيب المناسب الجلد وخلايا الأغشية المخاطية على العمل كحاجز لمنع البكتيريا من دخول الجسم.
ويؤدي الجفاف الشديد إلى تقلص الأوعية الدموية في الدماغ وعندما لا تكون هناك مستويات عالية بما يكفي من السوائل في الدماغ، فإن هذا يؤثر على الذاكرة.
كذلك من المعروف أيضا أن الجفاف يزيد من ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب، انطلاقا من أن القلب يعمل بجدعندما يكون هناك كمية أقل من الماء في الدم.
وتعتمد كمية المياه المطلوب تناولها يوميا على الوزن والعمر والجنس ومستوى النشاط والمناخ.
إلا أنه على النساء شرب حوالي لترين من الماء كل يوم، بينما يتعين على الرجال تناول لترين ونصف اللتر من الماء.
وخلال يوم عادي، يفقد الشخص حوالي لترين من الماء فقط من خلال التنفس والعرق ووظائف الجسم الأخرى.
وهناك عدد من الفوائد الصحية لشرب الكثير من الماء، بما في ذلك تحسين الأداء البدني؛ وتحسين مستويات الطاقة والمزاج؛ والمساعدة على الهضم والإخراج.
تشمل الفوائد الأخرى لشرب الماء:
التقليل من التعب أثناء النهار
تحسين الذاكرة
تغذية البشرة
المساعدة في عملية الهضم
امتصاص المغذيات والتفاعلات الكيميائية
إزالة السموم من الجسم
تحسين الدورة الدموية
تنظيم تبريد الجسم