الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
لقي طاقم ساحبة نفط عراقية يضم 5 أفراد، بينهم مواطن هندي، الأربعاء 14 يوليو/تموز 2021، مصرعه بحريق اندلع في القطعة البحرية خارج المياه الإقليمية.
إذ قالت شركة الناقلات النفطية العراقية (تتبع وزارة النفط)، في بيان، إن "حريقاً وقع في إحدى الساحبات البحرية خارج المياه الإقليمية العراقية، تعود إلى إحدى شركات القطاع الخاص".
الحريق بمنطقة الخليج
كما أبلغ مصدر ملاحي عراقي مراسلَ "الأناضول"، عبر الهاتف، أن "الحريق وقع ضمن منطقة الخليج".
أضاف أن "الساحبة البحرية مملوكة لإحدى شركات القطاع الخاص"، دون تفاصيل إضافية.
يُذكر أن سفينة إمداد تحمل اسم "البارق" تتبع شركة تصدير النفط العراقية (سومو)، تعرضت مطلع مايو/أيار 2021، لعملية سطو مسلح أثناء وجودها في منطقة تحميل النفط بمياه العراق الإقليمية.
وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت مطلع يناير/كانون الثاني 2021، أن لغماً بحرياً كبيراً التصق بسفينة كانت راسية بمياه العراق الإقليمية ضمن منطقة تحميل النفط، على بُعد 28 ميلاً بحرياً من الموانئ النفطية.
تفجير اللغم
لاحقاً، أعلنت السلطات العراقية تمكُّنها من تفجير اللغم من دون خسائر، لكنها لم تعلن تفاصيل أو معلومات أولية حول آلية التصاق اللغم البحري بالسفينة.
من جانبها أصدرت وزارة النفط العراقية توضيحاً بشأن حريق وقع بساحبة نفطية، نافيةً أن تكون هذه الساحبة تابعة لها.
حيث قالت الوزارة في بيان صادر عنها، إن "شركة ناقلات النفط العراقية أوضحت أن حادث الحريق وقع في إحدى الساحبات البحرية خارج المياه الإقليمية العراقية، يعود إلى إحدى شركات القطاع الخاص (أهلية)".
كما أكدت الوزارة في بيانها، أنه "ليست هناك علاقة لهذه الساحبة بالنشاط النفطي الحكومي، أو بشركة ناقلات النفط الحكومية".
في المقابل تداولت وسائل إعلام عراقية متفرقة خبراً مفاده أن الحريق الذي وقع في الساحبة كان بالمياه الإقليمية قرب الإمارات.