آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

حماس تحذر إسرائيل من الاستفزاز والعربدة

الإثنين 07 يونيو-حزيران 2021 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - الأناضول
عدد القراءات 3643

 

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الإثنين، إلى إلزام إسرائيل بإنهاء مظاهر "الاستفزاز والعربدة" التي من شأنها أن تفجر الأوضاع .

جاء ذلك في بيان للناطق باسم الحركة، فوزي برهوم، بعد أن أبلغت الشرطة الإسرائيلية، منظمي مسيرة الاعلام "الاستفزازية"، بمدينة القدس الشرقية، بعدم الموافقة على تنظيمها.

ويُطلق على الفعالية هذا الاسم، نظرا للعدد الكبير من الأعلام الإسرائيلية التي يرفعها المشاركون، وتمر من خلال باب العامود، أحد أبواب القدس القديمة، عبر شوارع البلدة، وصولا إلى حائط البراق، الذي يسميه الإسرائيليون "حائط المبكى".

وقال برهوم: "إلغاء الاحتلال الإسرائيلي مسيرة الأعلام في القدس، تثبيت للمعادلة التي فرضتها المقاومة على الاحتلال بأن القدس والأقصى خط أحمر لا يمكن تجاوزه، ولإدراكه بمدى خطورة تجاوز هذه الخطوط الحمراء وتبعات ذلك على الأرض".

وشدد برهوم على ضرورة" إلزام الوسطاء(لم يذكرهم) للاحتلال الإسرائيلي بإنهاء كل مظاهر الاستفزاز والعربدة والتي من شأنها تفجير الأوضاع مع المقاومة في أي وقت".

وحذر زعيم حركة "حماس" في غزة يحيى السنوار، السبت، إسرائيل من "الاعتداء مجددًا على المسجد الأقصى"، مضيفا أن "المقاومة ستحرق الأرض فوق رأس الاحتلال لو عاد لذلك".

وكان من المقرر تنظيم المسيرة، الشهر الماضي، تزامنا مع الذكرى السنوية (بموجب التقويم العبري)، لاحتلال القدس الشرقية عام 1967، لكن جرى تأجيلها إثر العدوان الإسرائيلي على غزة، وفي ظل التوتر الشديد الذي كان يسود مدينة القدس الشرقية وغيرها.

وأثار إعلان المنظمات الإسرائيلية المتطرفة، نيتها تنظيم المسيرة مجددا داخل القدس الشرقية المحتلة، الخشية من إمكانية تسببها في اندلاع موجة جديدة من التوتر بالمنطقة.