قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الإثنين، إلى إلزام إسرائيل بإنهاء مظاهر "الاستفزاز والعربدة" التي من شأنها أن تفجر الأوضاع .
جاء ذلك في بيان للناطق باسم الحركة، فوزي برهوم، بعد أن أبلغت الشرطة الإسرائيلية، منظمي مسيرة الاعلام "الاستفزازية"، بمدينة القدس الشرقية، بعدم الموافقة على تنظيمها.
ويُطلق على الفعالية هذا الاسم، نظرا للعدد الكبير من الأعلام الإسرائيلية التي يرفعها المشاركون، وتمر من خلال باب العامود، أحد أبواب القدس القديمة، عبر شوارع البلدة، وصولا إلى حائط البراق، الذي يسميه الإسرائيليون "حائط المبكى".
وقال برهوم: "إلغاء الاحتلال الإسرائيلي مسيرة الأعلام في القدس، تثبيت للمعادلة التي فرضتها المقاومة على الاحتلال بأن القدس والأقصى خط أحمر لا يمكن تجاوزه، ولإدراكه بمدى خطورة تجاوز هذه الخطوط الحمراء وتبعات ذلك على الأرض".
وشدد برهوم على ضرورة" إلزام الوسطاء(لم يذكرهم) للاحتلال الإسرائيلي بإنهاء كل مظاهر الاستفزاز والعربدة والتي من شأنها تفجير الأوضاع مع المقاومة في أي وقت".
وحذر زعيم حركة "حماس" في غزة يحيى السنوار، السبت، إسرائيل من "الاعتداء مجددًا على المسجد الأقصى"، مضيفا أن "المقاومة ستحرق الأرض فوق رأس الاحتلال لو عاد لذلك".
وكان من المقرر تنظيم المسيرة، الشهر الماضي، تزامنا مع الذكرى السنوية (بموجب التقويم العبري)، لاحتلال القدس الشرقية عام 1967، لكن جرى تأجيلها إثر العدوان الإسرائيلي على غزة، وفي ظل التوتر الشديد الذي كان يسود مدينة القدس الشرقية وغيرها.
وأثار إعلان المنظمات الإسرائيلية المتطرفة، نيتها تنظيم المسيرة مجددا داخل القدس الشرقية المحتلة، الخشية من إمكانية تسببها في اندلاع موجة جديدة من التوتر بالمنطقة.