رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟
أعن وزير الري المصري محمد عبد العاطي، أن مصر تستعد لصدمة مائية قوية من إثيوبيا ولذلك تستعد ببناء بنية تحتية قوية لتحمل الصدمات المائية.
وأكد أن مصر تعمل على تقوية البينية التحتية لها لتحمل الصدمات المائية المختلفة، مشيرا إلى أن ملء سد النهضة يعتبر صدمة من هذه الصدمات، لافتا إلى أن الجانب الأثيوبي ينوي تخزين 13.5 مليار متر مكعب من المياه، متوقعا ألا تتمكن من تخزين هذه الكميات بسبب مشاكل فنية لدى الجانب الإثيوبي.
وأوضح عبدالعاطي أنه في كل الأحوال يعتبر ملء السد صدمة من الصدمات المائية التي تتعرض لها مصر، مشيرًا إلى أن الملء سيتسبب في حدوث مشكلة كبيرة للسودان، متوقعًا تعرض السودان لمشكلة مثل العام الماضي.
وأشار عبدالعاطي إلى أن السيناريو الأسوء هو ملء السد مع وجود جفاف طبيعي، لافتًا إلى أن البنية التحتية تم تجهيزها خلال الـ5 سنوات الماضية لتحمل الصدمات المختلفة منها تخفيض مساحات زراعة الأرز من مليون فدان لـ700 ألف فدان وتخفيض مساحات القصب والموز لاستهلاكهم المياه بشكل كبير.
وأشار إلى أنه تم عمل 120 محطة لخلط المياه وإنشاء عدد من سدود الأمطار وإنشاء أكبر محطتين في العالم لتنقية مياه الصرف الزراعي، وكذلك مشروع تبطين الترع والاعتماد على الري الحديث وتطوير المساقي والاعتماد على تحلية مياه البحر في المناطق الساحلية.
وفي سياق متصل شدد وزير الموارد المائية والري على أن عدم الوصول لاتفاق مرضي للملء والتشغيل سيتسبب في حدوث مشكلة للجميع "هيدخلنا في دواير تانية احنا في غنى عنها ومهم لنا ولأثيوبيا والسودان".