الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
مع انطلاق حملات التطعيم في معظم دول العالم، يتساءل كثيرون عن إمكانية الخلط بين نوعين من اللقاحات ضد فيروس كورونا، مثل الدمج بين لقاح "فايزر" الأميركي و"سينوفارم" الصيني، وعن الآثار الجانبية لذلك.
وللإجابة عن هذا التساؤل، أطلقت تجربة سريرية في المملكة المتحدة، في فبراير الماضي، اختبار آثار استخدام لقاحين مختلفين مرخصين يشمل ذلك الجرعة الأولى والثانية.
فقد قامت "مجموعة اللقاحات" في جامعة أكسفورد، بإجراء دراسة بعنوان "مقارنة جدول لقاحات كورونا"، وفق ما ذكر موقع technologynetworks أمس الأربعاء.
وكشف ماثيو سناب، أستاذ مشارك في طب الأطفال واللقاحات في جامعة أكسفورد وكبير الباحثين في التجربة، أن الدراسة تبحث في إمكانية الجمع بين لقاحات مختلفة بأمان وفعالية، مشيراً إلى ذلك سيوفر أدلة حول كيفية زيادة الحماية ضد سلالات الفيروسات الجديدة.
إلى ذلك، كشفت الدراسة أن هناك أثاراً جانبية، بعد تناول جرعة من لقاح فايزر/بيونتك متبوعةً بجرعة من أوكسفورد/أسترازينكا، أو تناول جرعة من لقاح أكسفورد/أسترازينكا متبوعةً بجرعة من فايزر/بيونتك.
لكنها أوضحت أن الآثار الجانبية لعملية أخذ اللقاحات والتي استغرقت أربعة أسابيع لأشخاص يبلغون من العمر 50 عاماً فما فوق، كانت مؤقتة مثل الصداع والإرهاق والقشعريرة، مشيرة إلى أنه لم يكن هناك مخاوف تتعلق بالسلامة.
وأكد الباحثون أن هذه النتيجة هي جزء ثانوي مما تهدف الدراسة إلى استكشافه. ومع ذلك، فقد شعروا أنه من المناسب مشاركة البيانات في هذا الوقت نظراً لأن بعض الدول الأوروبية تتطلع إلى اعتماد طرق التطعيم غير المتجانسة .
على الرغم من ذلك، لم تثبت البيانات الأولية الخاصة بملفات الآثار الجانبية أنه سيكون هناك تغيير في الاستجابة المناعية للجسم نتيجة خلط اللقاحات، ولكن الباحثين يأملون في استكشاف هذا الأمر والإبلاغ عنه في المستقبل القريب.
يذكر أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأميركية، كانت حذرت سابقا من الخلط بين الجرعات، مشيرة إلى أن الشخص يمكن أن يتلقى حقنة ثانية فقط من لقاح مختلف في "حالات استثنائية".
كذلك لم يتم حتى الآن تقييم سلامة وفعالية جرعات المنتجات المختلطة حيث يجب استكمال الجرعتين من التطعيم بنفس المنتج.