تقرير حديث يكشف حجم المبالغ المهولة التي ينهبها الحوثيون من مؤسسة الاتصالات سنويا
الحكومة اليمنية تبدأ اول اجراء قانوني لمقاضاة شركة الاتصالات المحلية MTN
المبعوث الأممي يتراجع عن مقترحه السابق بشأن تعز ويقدم مقترح جديد يتبنى رؤية الحوثي والوفد الحكومي يرد بمقترح آخر
نشر صورة ابنة ملك عربي بمناسبة خطوبتها من شاب اصوله يونانية
تعيين مسئولة اممية جديدة في اليمن
تعرف على أكبر مدينة خيام في العالم
الفريق الحكومي المفاوض يفضح المبعوث الأممي وينشر مقترح جديد بشأن تعز
توجيه حوثي بشأن منع فتح تكبيرات العيد
منظمة دولية تتحدث عن أكبر قاتل للأطفال في اليمن منذ بدء الهدنة
أول تحرك للأمن بعد فاجعة انفجار مستودع السلاح بلودر أبين
وافقت المحكمة الدستورية العليا في سوريا، اليوم الاثنين، على طلب بشار الأسد الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 26 مايو.
كما وافقت المحكمة على مرشحين آخرين، هما: عبدالله سلوم عبدالله ومحمود أحمد مرعي.
وقال رئيس المحكمة الدستورية العليا محمد جهاد اللحام، في مؤتمر صحافي، إن المحكمة درست طلبات المتقدمين التي بلغ عددها 51 طلبا، واتخذت قرارا في كل منها، رفضا أو تأكيدا، وقررت بعد فتح صندوق تأييدات الأعضاء قبول طلبات الأسد، وعبد الله، ومرعي.
وأشار اللحام إلى أن القرار يعد أوليا وغير نهائي، إذ يحق لمتقدمي طلبات الترشح الاعتراض على القرار، ليصدر فيما بعد بشكل مبرم.
وكانت وسائل إعلام سورية أفادت مؤخرا بأن بشار الأسد، قد تقدم إلى المحكمة الدستورية العليا بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها يوم 26 مايو المقبل.
جاء ذلك بعدما أعلن رئيس مجلس الشعب في سوريا حمودة صباغ، في جلسة بثها التلفزيون الرسمي، أن المجلس تبلغ من قبل المحكمة الدستورية العليا بتقديم بشار حافظ الأسد طلب ترشيح إلى منصب رئيس الجمهورية، وهو سادس طلب ترشيح في الانتخابات الرئاسية.
كما أعلن البرلمان أن امرأة من العاصمة دمشق تقدمت بطلبات للترشح للانتخابات الرئاسية السورية، لتصبح أول امرأة تتقدم للترشح في انتخابات محسوم الفوز فيها لبشار الأسد.
وأضاف أن فاتن علي نهار البالغة من العمر 50 عاما، من سكان دمشق، قد رشحت نفسها للمنصب، وسط معلومات قليلة عنها.
فيما قدم مرشحان آخران أوراقهما، أحدهما رجل أعمال ترشح ضد الأسد في عام 2014، ثم حصل الأسد على ما يقرب من 90% من الأصوات.
وتولى الأسد السلطة عام 2000 بعد وفاة والده حافظ، الذي حكم البلاد 30 عاما، كذلك كان مرشحا وحيدا للمنصب عام 2007، وفي المرتين فاز بأكثر من 97% من الأصوات، وفقاً لبيانات محلية رسمية.