تعيين مسئولة اممية جديدة في اليمن
تعرف على أكبر مدينة خيام في العالم
الفريق الحكومي المفاوض يفضح المبعوث الأممي وينشر مقترح جديد بشأن تعز
توجيه حوثي بشأن منع فتح تكبيرات العيد
منظمة دولية تتحدث عن أكبر قاتل للأطفال في اليمن منذ بدء الهدنة
أول تحرك للأمن بعد فاجعة انفجار مستودع السلاح بلودر أبين
الناتو يفاجئ روسيا و يكشف خططه العسكرية في السويد وفنلندا
صدق أولا تصدق .. 9 مواقع على الأرض تخلو من الجاذبية
قرار عاجل يستهدف متاجر الأسلحة في محافظة أبين
الأمم المتحدة تكشف تفاصيل اتفاق جديد بين الشرعية ومليشيات الحوثي بمناسبة عيد الأضحى
نفت الولايات المتحدة اليوم الأحد، ما أعلنته إيران حول توصل أطراف الاتفاق النووي وأمريكا، خلال اجتماعات فيينا لتفاهم حول رفع العقوبات المفروضة على إيران، في وقت يسعى فيه المجتمعون لبحث فرص عودة الولايات المتحدة للاتفاق.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، في مقابلة مع محطة "إيه بي سي": "لم نتوصل بعد لاتفاق في فيينا، لا يزال هناك طريق طويل نوعا ما حتى يتسنى لنا سد الثغرات المتعلقة بماهية العقوبات التي سوف ترفعها الولايات المتحدة والدول الأخرى، وكذلك ما سوف تقبله إيران من قيود على برنامجها النووي لضمان عدم حصولها على سلاح نووي".
وأضاف: "سيواصل دبلوماسيونا العمل الأسابيع المقبلة في محاولة للتوصل لعودة ثنائية لخطة العمل الشاملة المشتركة".
وأمس السبت، أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني، وكبير المفاوضين بمحادثات فيينا، عباس عراقجي، أنه تم التفاهم خلال المحادثات حول الاتفاق النووي على رفع العقوبات عن عدة قطاعات في إيران، شملت قطاعات الطاقة والقطاعات النفطية والمصرفية والبيتروكيماوية، وأيضا شطب معظم الأسماء والشركات من قائمة العقوبات، لافتًا إلى أن المباحثات أصبحت أكثر وضوحا.
وكانت الجولة الثالثة من المفاوضات بشأن الاتفاق النووي في فيينا، قد انطلقت الثلاثاء الماضي، باجتماع رسمي للجنة المشتركة بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة حول البرنامج النووي الإيراني، الذي عقد على مستوى المدراء السياسيين.
وتستضيف العاصمة النمساوية، منذ مطلع نيسان/أبريل 2021، اجتماعات اللجنة المشتركة حول خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني، من أجل تحقيق عودة الولايات المتحدة إلى الالتزام بالاتفاق النووي، ورفع العقوبات الأمريكية عن إيران، وإحياء لاتفاق النووي بالكامل.
وأكد الاتحاد الأوروبي، أن الولايات المتحدة تشارك في الحوار، دون أن تخوض في أي اتصالات مباشرة مع الطرف الإيراني، الذي يرفض التفاوض مع إدارة الرئيس جو بايدن، قبل رفع العقوبات الأمريكية عن طهران.