الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف موقع "اعتماد أونلاين" الإيراني، امس الجمعة، عن أن الجولة الثانية من المباحثات السعودية الإيرانية ستعقد خلال الأيام المقبلة في بغداد، وبمتابعة شخصية من رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
ونقل الموقع عن سفير إيراني سابق -لم يسمه- قوله: إن "ملف دعم إيران للحوثيين، والأوضاع في لبنان والعراق وسوريا والبحرين، وتدخل الرياض في المفاوضات النووية، ستكون من أهم المحاور على جدول أعمال الاجتماع".
وأضاف: "الخلافات بين البلدين ليست قليلة، ونحن بحاجة إلى الكثير من الوقت لدراسة تلك الخلافات وإيجاد حل موضوعي لها".
وحول دور الصين في تنظيم اللقاء السابق بين البلدين أشار الدبلوماسي الإيراني إلى أنه "لم يكن للصين أي دور في ترتيب اللقاءات، وقد تمت بطلب ومتابعة رئيس الوزراء العراقي".
ويوم الأحد الماضي، كانت صحيفة "فايننشال تايمز" قد كشفت عن محادثات "مباشرة" جرت بين مسؤولين سعوديين وإيرانيين كبار، في محاولة لإصلاح العلاقات بين الخصمَين الإقليميَّين، وذلك بعد خمس سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية.
وفيما نفى مسؤول سعودي وجود لقاءات سابقة أو لاحقة، رفضت الخارجية الإيرانية تأكيد أو نفي حدوث جلسة مباحثات مع مسؤولين سعوديين، وإن أكّدت في الوقت نفسه استعدادها لالحوار مع الرياض وترحيبها به، بحسب الصحيفة.
كما يأتي في وقت تحاول فيه واشنطن وطهران إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي عارضته الرياض، وفي الوقت الذي تضغط فيه الولايات المتحدة من أجل إنهاء الحرب في اليمن.
ودعت الرياض إلى إبرام اتفاق نووي جديد مع إيران بمعايير أقوى، وقالت إنه لا بد من انضمام دول الخليج إلى أي مفاوضات بشأن الاتفاق؛ لضمان تناوله هذه المرة برنامج الصواريخ الإيراني، ودعم طهران لوكلائها الإقليميين.