صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن موقع "رويداد 24" الإخباري اليوم الاثنين 19 أبريل (نيسان) عن إصابة وزير الاستخبارات الإيرانية، محمود علوي بفيروس كورونا وإخضاعه للحجر الصحي في منزله.
يشار إلى أنه في فبراير (شباط) الماضي، توفي والد محمود علوي بسبب إصابته بفيروس كورونا. علما أن علوي ليس الأول من بين المسؤولين الإيرانيين الذين أصيبوا بفيروس كورونا. فمنذ تفشي الفيروس في إيران، أصيب كل من علي لاريجاني، وعبد الرضا رحماني فضلي، وعلي أكبر ولايتي، ومعصومة ابتكار، ورضا رحماني، ومصطفى بور محمدي، وعلي حاجي زاده، ورضا صالحي أميري، وعلي أصغر مونسان، وإيرج حريرجي، بفيروس كورونا.
كما تسبب كوفيد-19 في وفاة بعض المسؤولين الإيرانيين بمن فيهم، حسين شيخ الإسلام، وفاطمة رهبر، وأحمد تويسركاني، ومحمد علي رمضاني، ومحمد مير محمدي، وهادي خسروشاهي.
ومن بين المسؤولين العسكريين في الحرس الثوري الإيراني، توفي كل من رمضان بور قاسم، القائد السابق لاستخبارات القوات البرية، ومحمد حاج أبو القاسمي، المسؤول السابق في باسيج المنشدين، وكذلك رضا خازني راد، أحد الموظفين في شؤون التعليم التابع لجامعة "الزهراء"، بسبب إصابتهم بفيروس كورونا.
كما أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية مؤخرا عن إصاية أحمد علم الهدى، إمام جمعة مدينة مشهد وممثل خامنئي في محافظة خراسان الرضوية، بفيروس كورونا.
شكوك حول تطعيم المسؤولين بلقاح كورونا
في هذا السياق، انتشرت في الأشهر الأخيرة أنباء حول تلقي بعض كبار المسؤولين الإيرانيين جرعات من لقاح كورونا.
وازداد الغموض حول إمكانية حصول المسؤولين الإيرانيين على اللقاحات المستوردة، عندما بدأ المرشد الإيراني، علي خامنئي، إقامة اجتماعات عامة، أحدها مع قادة الجيش في فبراير (شباط) الماضي، وذلك بعدما كان يقبع في الحجر الصحي لشهور، منذ تفشي فيروس كورنا، دون أن يشارك في أي اجتماع عام.
وكان خامنئي قد نزع كمامته خلال الكلمة التي أدلى بها في الاجتماع المذكور.
وعلى الرغم من ذلك، أعلن وزير الصحة الإيراني، سعيد نمكي، في 5 أبريل (نيسان) الحالي، أن خامنئي لم يأخذ اللقاح هو أو أي مسؤول آخر.