شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
زار العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، برفقة الأمير حمزة بن الحسين وعدة أمراء، الأضرحة الملكية بمناسبة مئوية الدولة، وذلك في أول ظهور لهما سويا بعد الأزمة الأخيرة.
ورافق الملك ضمن الوفد، ولي العهد والأمير، الحسن بن طلال، والأمير، فيصل بن الحسين، والأمير، علي بن الحسين، والأمير، هاشم بن الحسين، والأمير، راشد بن الحسن، والأمير، رعد بن زيد، والأمير، غازي بن محمد، والأمير، طلال بن محمد.
يذكر أن هذا أول ظهور للأمير حمزة برفقة الملك عبد الله الثاني بعد الأحداث الأخيرة في الأردن، حيث أعلن العاهل الأردني، الأربعاء الماضي، أن "الفتنة وئدت" في البلاد بعد خلاف مع أخيه غير الشقيق ولي العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين، وشدد على أن المملكة الآن "مستقرة وآمنة".
وقال "إن الأمير حمزة في قصره ومع عائلته وتحت رعايتي، والأمير التزم بأن يكون مخلصا لرسالة الآباء والأجداد، وبأن يضع مصلحة الأردن ودستوره فوق أي اعتبارات"، مشيرا إلى أنه قرر التعامل مع موضوع الأمير حمزة في إطار الأسرة الهاشمية، موكلاً هذا المسار إلى عمه الأمير الحسن بن طلال.
كما أضاف "نواجه هذه التحديات كما فعلنا دائما متحدين يدا واحدة في الأسرة الأردنية الكبيرة".
وسبق خطاب العاهل الأردني صدور بيان من الديوان الملكي الأردني، أشار إلى أن الأمير الحسن بن طلال، قاد جهود حل القضية، وتوصل إلى توقيع الأمير حمزة على بيان وضع فيه نفسه بين يدي الملك.
وكانت الحكومة الأردنية قالت الأحد الماضي، إن الأمير حمزة كان جزءا من مخطط لـ"زعزعة استقرار وأمن الأردن".