ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
تصدرت السعودية مؤشر السعادة عن عام 2021 كأسعد بلد عربي لتأتي في المركز 21 عالمياً، تليها الإمارات في المرتبة الثانية إقليمياً و27 على العالم، ثم البحرين التي صنفت في المركز 35، بحسب تقرير سنوي صدر برعاية الأمم المتحدة.
وتمكنت فنلندا، من المحافظة على لقب "أسعد بلد في العالم" للسنة الرابعة على التوالي، متقدمة على الدنمارك وسويسرا وأيسلندا، في تصنيف عكس تقدما مفاجئا لبلدان عدة على "مؤشر السعادة" خلال الجائحة.
وتهيمن أوروبا بوضوح على تصنيف البلدان العشرة الأوائل على القائمة، والذي يضم أيضا هولندا والنرويج والسويد ولوكسمبورغ والنمسا، إضافة إلى بلد وحيد خارج القارة الأوروبية هو نيوزيلاندا.
ويستند معدو الدراسة التي ترعاها الأمم المتحدة والمنشورة سنويا منذ 2012، إلى استطلاعات رأي من معهد "غالوب" يجيب فيها السكان عن استبيانات بشأن درجة السعادة الشخصية. وتتم مقارنة هذه البيانات مع إجمالي الناتج المحلي ومؤشرات التضامن والحرية الفردية والفساد، لوضع درجة نهائية على 10.
وحلت بلجيكا في المرتبة العشرين، فيما احتلت إسبانيا وإيطاليا المركزين 27 و28.
أما البلدان "الأقل سعادة في العالم" بحسب التصنيف فتصدّرتها أفغانستان مع 2,52 نقطة، تلتها زيمبابوي ورواندا وبوتسوانا وليسوتو.
وحققت الهند أسوأ مرتبة بين البلدان الكبرى في العالم، إذ حلت في المركز 139.
ومن خلال مقارنة بيانات 2020 مع السنوات السابقة لتبيان أثر الجائحة، لاحظ معدو الدراسة "ازديادا كبيرا في وتيرة المشاعر السلبية" في ما يقرب من ثلث البلدان.
لكن في المقابل، تقدم 22 بلدا على مؤشر السعادة و"سُجلت مفاجأة تمثلت في عدم تراجع معدل الرخاء في تقويم الأشخاص لحياتهم"، وفق جون هيليويل أحد معدي الدراسة.
وأشار هيليويل إلى أن "التفسير المحتمل هو أن الناس يرون في كوفيد-19 تهديدا مشتركا وخارجيا يضر بالجميع وقد أدى إلى تعزيز حس التضامن والتعاطف".