إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء
استثمر صندوق الاستثمارات العامة "PIF" في السعودية الذي يترأسها ولي العهد محمد بن سلمان، 3.3 مليار دولار أمريكي في 3 شركات ألعاب أمريكية، في الربع الأخير من العام الماضي.
ووفقا لتقرير نشره موقع "The Gaming Economy"، المتخصص في اقتصاد الألعاب، فإن هذه المعلومات صادرة عن تقرير ربع سنوي للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية "SEC".
واشترى الصندوق السعودي 14.96 مليون سهم في "Activision Blizzard"، بقيمة 1.389 مليار دولار أمريكي، و7.42 مليون سهم في "Electronic Arts" مقابل 1.066 مليار دولار أمريكي، و3.97 مليون سهم في "Take-Two Interactive Software" مقابل 825.5 مليون دولار أمريكي.
وتمت الاستثمارات جنبا إلى جنب مع العديد من شركات التكنولوجيا والترفيه الأخرى، وأبرزها استثمار بقيمة 3.71 مليار دولار أمريكي في تقنيات "أوبر".
وتأتي مشاركة صندوق الاستثمارات العامة السعودي في صناعة ألعاب الفيديو، في الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى تنويع أنشطتها الاقتصادية، بعيدا عن النفط، مع ألعاب الفيديو المعروفة بأنها هواية مفضلة لولي العهد.
وفي شهر نوفمبر، استحوذت مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية "MiSK" التابعة له على حصة نسبتها 33٪، في شركة التطوير الكورية الجنوبية "SNK Corporation" مقابل 207 مليارات ين (133 مليون جنيه إسترليني)، مع خطط لدفع أسهمها إلى أغلبية 51٪.
ورغم أنه ينظر إلى نمو ألعاب الفيديو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أنه إيجابي للغاية بالنسبة للصناعة ككل، لكن المشاركة المباشرة لولي العهد السعودي مثيرة للجدل، نظرا لسجل البلاد السيئ في مجال حقوق الإنسان، فضلا عن المزاعم التي تشير إلى تورط قيادة البلاد بشكل مباشر في مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018.