آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أكدت تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، أنه باستطاعة إيران تطوير قنبلة نووية خلال عامين.
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، بأن التقدير السنوي للجيش الإسرائيلي للعام 2021، يظهر أن إيران بإمكانها تطوير قنبلة نووية خلال عامين، وتحديدا خلال 21 شهرا، وأنه بقدرة طهران تخصيب يورانيوم ما يكفي لصنع قنبلة في غضون أربعة أشهر فقط.
وأكدت الصحيفة العبرية أن اكتمال تصنيع قنبلة نووية إيرانية يعني أو يتطلب منشأة نووية وتجميع منشأتين صاروخية وتخصيب يورانيوم، وهو ما يعني الوصول إلى 21 شهرا تقريبا، وبأن تخصيب 40 كيلوغراما من اليورانيوم يعني تصنيع قنبلة نووية فعلية، لكن لا تكتمل دون تلك المنشآت.
وأشار تقدير الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" إلى أن السلطات الإيرانية لم تقم بعد بتخصيب اليورانيوم بالمستوى الذي يسمح لها بتطوير قنبلة نووية، ولكنها في حال اتخاذ القرار، فإنه يلزمها عامين تقريبا لإنتاج تلك القنبلة النووية.
ولفت التقرير السنوي الإسرائيلي إلى أن إيران تهدف إلى تعزيز موقفها التفاوضي من خلال خلق حالة من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط عبر حلفائها والجماعات التي تعمل بالوكالة، سواء في العراق أو اليمن أو لبنان.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الإيراني، في 2018، ونفذ حملة "ضغوط قصوى" ضد ايران الداعم الرئيسي لحركات التخريب في الدول العربية وحاز على إشادة من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وهذا الأسبوع، أكدت إدارة الرئيس جو بايدن عزمها الانضمام مرة أخرى إلى الاتفاق، ولكن بمجرد عودة طهران إلى الامتثال للشروط.