موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
كشفت دراسة علمية اسكندنافية عن أن طول أصابع اليد يمكنه الإشارة إلى نوعية الطعام التي يميل إلى تناولها الإنسان.
وأوضح معدو الدراسة أن طول وحجم إصبعي السبابة والبنصر قد يحددان ما إذا كان شخص ما يفضل تناول سندويش برغر أو سلطة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وشملت الدراسة 216 صينيا، مع تمثيل متساو للرجال والنساء، وحددت لكل شخص "نسبة رقم" تتعلق بطول أصابعهم، ثم طلب منهم تقييم مدى جوعهم ثم الاختيار من الأطعمة التي تم تجميعها في مجموعات ذكورية وأنثوية.
ووفقا للدراسة، التي أجريت في النرويج، كان الأشخاص الذين لديهم أصابع يد متقاربة الطول أكثر ميلا لاختيار شرائح اللحم والبرغر، وزعمت أن أولئك الذين لديهم أصابع سبابة أطول اختاروا طعاما وصفوه بالـ "أنثوي".
وجاءت هذه النتائج وفق الدراسة التي أجريت حول الخيارات الغذائية المختلفة لدى الأشخاص الذين لديهم بنصرا وسبابة بنفس الطول تقريبا، وهو أمر، كما تزعم الدراسة، مرتبط بـ"الذكورة"، حيث يُعتقد أنهم تلقوا المزيد من هرمون التستوستيرون في الرحم.
ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين طول السبابة والبنصر لديهم متماثل كانوا أكثر عرضة للاختيار من القسم الذكوري، الذي شمل البرغر وشرائح اللحم كاملة الدسم والكركند والمشروبات الكحولية القوية والكولا الأصلية.
واختار الأشخاص ذوو السبابة الأطول القسم "الأنثوي" من المأكولات والطعام، والذي يقدم السلطات والكولا الدايت والنبيذ الأبيض والجمبري.
ويرى الخبراء أن هذه الدراسة توسع المعرفة حول متى وكيف يمكن أن يؤثر التعرض للهرمونات ذات العلاقة بالجنس قبل الولادة على تفضيلات المستهلكين الغذائية