دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
كشفت السلطات القطرية، أمس الثلاثاء، لأول مرة عن رد فعلها على حملة مقاطعة المنتجات التركية في السعودية، مؤكدة إطلاق "مبادرة عفوية" على خلفية حملة المقاطعة السعودية للمنتجات التركية.
وشدد سفير قطر لدى أنقرة سالم بن مبارك آل شافي، في مقابلة مع صحيفة "حريت" التركية، على أن "علاقة بلاده مع تركيا استثنائية ودائمة وباقية، وليست لحظية ولا آنية، وقد أصبحت مثلا يحتذى به في العلاقات المبنية على أسس صلبة من الجانبين"، مضيفا: "نحن لا ننسى وقفة تركيا التاريخية إلى جانبنا خلال الحصار الجائر، لا ننسى دعمها لدولة قطر ونصرتها للحق والعدالة بالرغم من كل شيء".
وتابع السفير القطري، "في الآونة الأخيرة على سبيل المثال، انتشرت دعوات لمقاطعة المنتجات التركية في بعض الدول، وعلى إثر ذلك هبت متاجر المواد الغذائية في دولة قطر لنصرة المنتجات التركية، وقامت بمبادرات عفوية على المستوى الشعبي لدعم المنتجات التركية في قطر والترويج لها".
وتشهد العلاقات التركية القطرية تقاربا ملموسا على مدار السنتين الماضيتين في ظل توتر داخلي كبير في منطقة الخليج، اندلع على خلفية بدء كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في 5 يونيو/ حزيران عام 2017، إجراءات "مقاطعة" قطر، التي اتهمتها الدول الـ4 بدعم الإرهاب، ما أدى إلى نشوب أزمة سياسية بين الطرفين.
وأعلنت مؤخرا مجموعة واسعة من المؤسسات والشركات السعودية العاملة في القطاعات التجارية والصناعية المختلفة انضمامها إلى مقاطعة المنتجات التركية في أكبر استجابة من نوعها للحملة التي تحظى بدعم علني من قبل بعض المسؤولين وأعضاء العائلة الحاكمة ووسائل الإعلام شبه الرسمية في المملكة.