تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
يسعى العلماء بشتى السبل لاكتشاف علاجات تقتل الخلايا السرطانية بجسم الإنسان إما عن طريق تجريب علاجات موجودة بالفعل أو ابتكار دواء جديد للقضاء على هذا المرض الخبيث.
وقد جرّب العلماء في حربهم ضد السرطان العديد من الأدوية التي لم تفلح في القضاء على المرض القاتل، إلا أن عقارا يستخدم في علاج الإسهال قد يكون المفتاح لإنهاء معاناة الملايين المصابين بهذا المرض.
ويحظى عقار "لوبيراميد" المضاد للإسهال باهتمام من الأطباء، وذلك بعدما أثبت نتائج إيجابية في علاج الورم الأرومي الدبقي، وهو نوع قاتل من السرطان يمكن أن يصيب الدماغ أو الحبل الشوكي.
وحسبما ذكر موقع "بي جي آر"، فإن العلماء بجامعة "غوته" الألمانية، اكتشفوا أن الدواء يحفز الخلايا السليمة على التحمل، ومقاومة تلك الخبيثة.
ووفق ورقة بحث نشرت مؤخرا، فإن "لوبيراميد" يتفاعل مع الخلايا السرطانية، ليتم توليد استجابة إجهاد في الشبكة الإندوبلازمية، المسؤولة عن الخطوات الرئيسية في تخليق البروتين في الجسم.
ويؤدي الإجهاد في الشبكة الإندوبلازمية إلى تدهورها، متبوعا بالتدمير الذاتي للخلايا السرطانية الخبيثة.
وتساعد هذه الآلية التي تعرف بــ"الالتهام الذاتي للخلايا"، في الحفاظ على صحة الخلايا عن طريق إتلاف الأشياء التي لا تحتاجها أو الأجزاء التالفة.
وعلى ما يبدو، فإن الخلايا السرطانية لا تستطيع التعامل مع هذه الآلية، لينتج عن ذلك تدمير هذه الخلايا لنفسها.
ونصح العلماء الذي أشرفوا على الدراسة بإجراء المزيد من الاختبارات لتطوير علاج مستقبلي للسرطان يرتكز على استهداف الخلايا السرطانية مع تجاهل السليمة، وذلك عبر تكثيف استجابة الإجهاد التي يوّلدها الدواء في الجسم