سيستفيد منه 20 ألف نسمة.. افتتاح مشروع المياه الخيري في المجمع التربوي بـ مأرب
الأرصاد اليمني :أمطار متفاوتة الشدة خلال الـ 24 ساعة المقبلة
بوتين يتحدث عن مواجهة نووية مع الغرب.. وشويغو: يفصلنا عن ذلك خطوة من لندن
ما هو اليورانيوم المنضب الذي أثار أزمة بين موسكو ولندن.. ولماذا أرعب بوتين ؟
الرئيس العليمي يوجه خطابا هاماً للشعب اليمني - ماذا قال عن «فيصل رجب ومحمد قحطان»؟ - نص الخطاب
أحزاب التحالف الوطني في مأرب تعلن موقفاً موحداً بشأن استبعاد القيادي «محمد قحطان» من صفقة الأسرى- بيان
ما حقيقة منع التصوير بالحرم المكي..؟
عمران خان يكشف عن الشخصيات التي تقف وراء محاولةاغتياله
وزير الداخلية يوجه برفع الجاهزية الأمنية
المملكة تعلن إيقاف 142 مسوؤلا سعوديا من الدفاع والحرس الوطني والخارجية والداخلية
يسعى العلماء بشتى السبل لاكتشاف علاجات تقتل الخلايا السرطانية بجسم الإنسان إما عن طريق تجريب علاجات موجودة بالفعل أو ابتكار دواء جديد للقضاء على هذا المرض الخبيث.
وقد جرّب العلماء في حربهم ضد السرطان العديد من الأدوية التي لم تفلح في القضاء على المرض القاتل، إلا أن عقارا يستخدم في علاج الإسهال قد يكون المفتاح لإنهاء معاناة الملايين المصابين بهذا المرض.
ويحظى عقار "لوبيراميد" المضاد للإسهال باهتمام من الأطباء، وذلك بعدما أثبت نتائج إيجابية في علاج الورم الأرومي الدبقي، وهو نوع قاتل من السرطان يمكن أن يصيب الدماغ أو الحبل الشوكي.
وحسبما ذكر موقع "بي جي آر"، فإن العلماء بجامعة "غوته" الألمانية، اكتشفوا أن الدواء يحفز الخلايا السليمة على التحمل، ومقاومة تلك الخبيثة.
ووفق ورقة بحث نشرت مؤخرا، فإن "لوبيراميد" يتفاعل مع الخلايا السرطانية، ليتم توليد استجابة إجهاد في الشبكة الإندوبلازمية، المسؤولة عن الخطوات الرئيسية في تخليق البروتين في الجسم.
ويؤدي الإجهاد في الشبكة الإندوبلازمية إلى تدهورها، متبوعا بالتدمير الذاتي للخلايا السرطانية الخبيثة.
وتساعد هذه الآلية التي تعرف بــ"الالتهام الذاتي للخلايا"، في الحفاظ على صحة الخلايا عن طريق إتلاف الأشياء التي لا تحتاجها أو الأجزاء التالفة.
وعلى ما يبدو، فإن الخلايا السرطانية لا تستطيع التعامل مع هذه الآلية، لينتج عن ذلك تدمير هذه الخلايا لنفسها.
ونصح العلماء الذي أشرفوا على الدراسة بإجراء المزيد من الاختبارات لتطوير علاج مستقبلي للسرطان يرتكز على استهداف الخلايا السرطانية مع تجاهل السليمة، وذلك عبر تكثيف استجابة الإجهاد التي يوّلدها الدواء في الجسم