موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
سيطرت القوات الحكومية، السبت 5 ديسمبر/كانون الأول، على عدة مواقع مهمة، في محافظة أبين، جنوبي البلاد، بعد معارك عنيفة مع مليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعومة من دولة الامارات.
مصادر عسكرية، أن قوات الجيش حققت تقدما ميدانيا جديدا في جبهة الطرية شمال شرق مدينة زنجبار، وسيطرت على مواقع مهمة تطل على ”جعار“ و”الدرجاج“.
وذكرت ان القوات الحكومية تمكنت من استعادة جبل النجيد بعد معارك ضارية، بالاضافة الى خمسة مواقع اخرى، في الدرجاج والرمله، وأحكمت الحصار على الطرق المؤدية إلى قلب مدينة جعفر شرق زنجبار.
وأشارت إلى أن المعارك اليوم كانت في مختلف الجبهات في أبين من ساحل البحر العربي ممثلاً في منطقة الشيخ سالم، إضافة إلى عمق أبين محيط زنجبار في جبهات الطرية والرملة ووادي سلا والدرجاج.
وأكدت أنه "تم أسر 9 من مليشيات الانتقالي الإماراتي، وقعوا في قبضة القوات الحكومية في معارك البوابة الدرجاج، بمحيط زنجبار، عاصمة أبين"، مشيرة الى أن "قيادة الجيش والأمن تعطي الأمان لكل من يسلم نفسه".
ومنذ أسبوعين، تحتدم المعارك بين قوات الجيش الحكومي وقوات الانتقالي المدعوم إماراتيا، في مؤشر على انهيار الهدنة التي تشرف عليها لجنة عسكرية سعودية منذ أيار/ مايو الماضي.
وتعد المواجهات المتجددة بين الطرفين من منتصف الشهر الماضي، هي الأعنف منذ إعلان السعودية، في 29 تموز/يوليو الماضي، آلية لتسريع تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، في 5 تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، والمتضمنة "استمرار وقف إطلاق النار والتصعيد بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي"، و"فصل قوات الطرفين في أبين وإعادتها إلى مواقعها السابقة".