صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عززت دراسة جديدة من الأدلة التي تشير إلى أن الرضاعة الطبيعية قد تعزز ذكاء الطفل، حيث عثر الباحثون على العديد من البروتينات في حليب الأم التي ترتبط بالنمو العصبي.
ووجدت الأدلة العلمية سابقًا أن حليب الأم يمكن أن يحمي من العدوى، وقد ارتبط بتقليل مخاطر السمنة لدى الأطفال، وسرطان الدم، وحتى صحة القلب والأوعية الدموية في مرحلة البلوغ.
لكن تحديد الآثار التي تأتي بسبب الحليب أمر صعب، حيث يمكن أن تلعب العوامل الأخرى دورًا مهمًا أيضًا.
وكانت النتائج مختلطة وغير متسقة إلى حد ما فيما يتعلق بدور الرضاعة الطبيعية في الذكاء، حيث إن هناك عددا لا يحصى من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الذكاء، ومع ذلك، تأتي هذه الدراسة مع بعض الأدلة الجديدة المقنعة.
وقالت الدكتورة "كاثرين ليمبيروبولوس"، مديرة أبحاث التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ النامي في مستشفى "تشيلدرنز ناشونال": "أثبت بحثنا السابق أن الخدج الضعفاء الذين يرضعون لبن الأم في وقت مبكر من حياتهم قد تحسن لديهم نمو الدماغ والتطور العصبي، لم يكن من الواضح ما الذي يجعل الرضاعة الطبيعية مفيدة جدًا لأدمغة الأطفال حديثي الولادة".
واستخدم الفريق تقنية معينة لتحليل أدمغة الأطفال حديثي الولادة، وإجراء مقارنة بين الأطفال الذين يرضعون بشكل طبيعي والأطفال الذين يتغذون بالحليب الاصطناعي، وبحثوا عن مواد كيميائية حيوية محددة.
على وجه التحديد، كانت هناك كميات متزايدة من "الإينوزيتول" (جزيء مشابه للجلوكوز) و"الكرياتين" (جزيء يساعد على إعادة تدوير الطاقة داخل الخلايا)، وهذه المواد الكيميائية الحيوية هي علامات على نمو الدماغ، وفق ما يقوله الباحثون.
ومع ذلك، تجدر الإشارة أيضًا إلى أنه إذا لم تستطع الأم الرضاعة الطبيعية لأي سبب صحي، فلا داعي للإحساس بالذنب.