الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قال رجل أعمال إماراتي معروف إن اللاجئين الفلسطينيين لن يكون بمقدرتهم العودة إلى بلدهم على الإطلاق.
وفي مقال له بصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، قال الملياردير خلف الحبتور: "ثمة حجّة منطقية تقول بأن الإسرائيليين متعنّتون. ولكن يمكن أيضاً قول الشيء نفسه عن الفلسطينيين الذين لا يزالون يصرّون على حق العودة للاجئين من سوريا والأردن ولبنان وبلدان أخرى. لن يحدث ذلك أبداً، وهم يعرفون ذلك حق المعرفة".
وأوضح الحبتور في مقاله أنه من الأجدى باللاجئين الفلسطينيين أن يطلبوا من الدول المضيفة إزالة المخيمات ومنح اللاجئين حق العمل وامتلاك منزلهم الخاص.
وأضاف: "ينقل اللاجئون آمالاً كاذبة إلى أولادهم ويسلّمونهم مفاتيح المنازل التي كانت لآبائهم أو أجدادهم، ويُبقون الكراهية الشديدة للإسرائيليين حيّةً من جيل إلى آخر. وهذا تصرّفٌ غير عادل لكلا الجيلين. يحوز نحو مليونَي فلسطيني متحدّرين من الفلسطينيين الذين لم يغادروا في عام 1948، الجنسية الإسرائيلية".
وواصل الحبتور إلقاء اللوم على الفلسطينيين، قائلا: "حان الوقت كي يتوقّف الفلسطينيون عن إلقاء اللوم على الآخرين في ما آلت إليه أوضاعهم. فبدلاً من التنديد بحلفائهم العرب الذين لطالما وقفوا إلى جانبهم ودعموهم بمليارات الدولارات، وشنّوا حروباً مع إسرائيل بالنيابة عنهم مثلما فعلت مصر وسوريا، عليهم أولاً أن يتوقفوا عن التناحر في ما بينهم".
وأشاد الحبتور باتفافية التطبيع، قائلا إن "ما يُميّز اتفاق إبراهيم هو أنه يعود بفوائد جمّة على جميع الأطراف في مجالات التجارة والتبادل التجاري والسياحة والتكنولوجيا والأمن".
وأضاف: "علاوةً على ذلك، يساهم في ترسيخ جبهة موحّدة ضد عدوّ مشترك يعمل على تصنيع أسلحة نووية يرمي إلى استخدامها لاحتجاز الدول المجاورة بمثابة رهائن لديه"، في إشارة إلى إيران.
وتابع: "في حال تكلّل هذا الانفراج الجديد بالنجاح، سوف ترغب إسرائيل في المحافظة على الاتفاق، وهكذا سوف نكتسب القدرة على الضغط من موقع قوّة من أجل حصول الفلسطينيين على حقوقهم. كلما انضم مزيدٌ من الدول العربية إلى مصر والأردن والإمارات والبحرين من خلال إبرام معاهدات سلام مع إسرائيل، يصبح هذه التكتل أكثر تأثيراً داخل الولايات المتحدة وعلى الساحة العالمية".