إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء
كشف رئيس الوزراء التركي السابق، أحمد داود أوغلو، معلومات سرية وخطيرة عن رفض ضباط أتراك دعم المعارضة السورية،
ووقفهم أمام مقترح التدخل العسكري المباشر في سوريا. وأكد "أوغلو" في مقابلة مع قناة "أخبار تركيا" حول سياسات بلاده في التعامل مع أزمة سوريا، أنه قدم "توصية للتدخل العسكري في سوريا" حينما كان يعمل كوزير للخارجية في ذلك الوقت.
وأضاف: أن قيادة الجيش التركي رفضت الطلب وعارض ضباط الجيش التركي فكرة التدخل التركي العسكري في سوريا، معتبرًا أن سبب معارضتهم أنهم كانوا ينتمون (الضباط) لمنظمة "غولن".
وأردف وزير الخارجية التركي السابق، بقوله: "لو لم يكن تنظيم غولن يسيطر على قيادة الجيش التركي، لكان الواقع في سوريا اليوم مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن". وأشار "أوغلو" إلى أنه لو دعمت ودربت تركيا "الجيش الحر"، "لما خسرنا حلب والرقة، ولتمكنا من طرد تنظيم داعش من المناطق الشمالية في سوريا"، ولكانت تركيا "تركيا تدير الآن مناطق شمالي سوريا من دير الزور وحتى اللاذقية".
ولفت الوزير التركي السابق، إلى أن تركيا حاولت منذ بداية "الربيع العربي" خلق "جدار أمني" لحمياتها على حدودها الجنوبية، بعلم من رئيس أركان الجيش والاستخبارات ومضى "أوغلو"، قائلًا: "رسمنا خطًا على حدودنا الجنوبية، يبدأ من السليمانية شمالي العراق، مرورًا بجنوب حلب وشمال حمص ويصل حتى اللاذقية وطرطوس"
. وختم "أوغلو"، حديثه حول سبب فشل تركيا بدعم المعارضة السورية (حينما كان رئيس وزراء)، بالتنويه إلى حادثة "توقيف شاحنات تابعة للاستخبارات التركية كانت تنقل أسلحة للمعارضة التركية"، محملًا حادثة إيقاف الشاحنات لتنظيم "غولن"