الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان
نفذت السلطات الأمنية الموالية لما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتياً، في العاصمة المؤقتة عدن، بالتعاون مع إدارة البلدية، الأحد 4 اكتوبر/تشرين الأول، حملة لجمع "الحمير" من شوارع المدينة.
وازدهرت تجارة الحمير في عدن مؤخرا بشكل لافت، وهي التي كانت إلى ما قبل بدء الحرب في اليمن، من الممنوع مشاهدتها بشوارع المدينة، حيث اختفت فيها منذ سنوات طويلة.
وقال سكان محليون، إنهم شاهدوا سيارات أمن عدن، وهي تنقل الحمير على متنها وتطارد بعضها في بعض أحياء مدينتي كريتر والمعلا بالمحافظة. بحسب الاناضول.
وأضاف السكان، أن بعض الأسر اضطرت إلى استخدام الحمير والاستفادة منها في نقل المياه، خصوصا في الأماكن الجبلية التي لم تعد تصلها إمدادات المياه.
وأوضحوا أنه لم يكن مألوفا ولا معتادا رؤية "الحمير" في عدن، التي عرفت بمدنيتها ونظافتها خلال سنوات خلت، قبل أن يصبح لها سوق خاص بالمدينة.
ويتم جلب الحمير من المناطق الريفية إلى عدن وبيعها بأسعار مرتفعة، بعد تزايد الطلب عليها، وخصوصا من قبل سكان الأحياء الموجودة بالمرتفعات.
وتشهد عدن، ترديا كاملا في الخدمات الأساسية خصوصا في إمدادات الكهرباء والمياه وانتشار النفايات وطفح مياه المجاري.
وفي 26 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، إدارة ذاتية في عدن، قبل إعلانه التخلي عنها نهاية يوليو/ تموز الماضي، بموجب الإعلان عن آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
ويتضمن الاتفاق تخلي المجلس الانتقالي الجنوبي عن الإدارة الذاتية وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.