آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

تقرير أمريكي.. الإطاحة ببشار الأسد مرتبط بهذا الأمر

السبت 03 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 06 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 2711

كشفت قناة أمريكية عن ارتباط مصير رأس النظام السوري بشار الأسد، بنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية والحزبين المتنافسين الديمقراطي والجمهوري.

وتطرقت القناة إلى الطريقة التي من الممكن أن يتعامل بها مرشح كل حزب مع نظام الأسد في حال فوزه بالانتخابات المقبلة،

وما يمكن أن يتغير إقليميًّا وينعكس على الواقع السوري. وأشارت القناة إلى أن فوز الديمقراطيين بقيادة المرشح "جو بايدن" سينعش نظام الأسد، حيث أنه سيرفع العقوبات عن إيران، وسيعيد العمل بالاتفاق النووي الإيراني، وهو الأمر الذي سينعكس إيجابًا على الأسد ونظامه.

وأضاف التقرير أنه في حال إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي الحالي "دونالد ترامب" لولاية رئاسية جديدة فسينعكس فوزه سلبيًّا على النظام السوري، وسيعني مزيدًا من الحصار له. وأوضح تقرير القناة الأمريكية أن المرشح الديمقراطي "بايدن" لم يشر إلى سوريا ضمن استراتيجيته في التعامل مع ملفات المناطق العربية، ولم يتحدث عن طبيعة سياسته في عموم المنطقة.

يذكر أن السياسة الأمريكية في سوريا تميزت بالتخبط وعدم الاستقرار على موقف ثابت تجاه النظام السوري ومصير رأسه بشار الأسد، فخلال قرابة العشر سنوات من عمر الثورة ارتفع سقف المطالب لدرجة المطالبة بتنحي الأسد، ليتدرج فيما بعد ويصل للحث على إجراء تسوية سياسة مع وجود رأس النظام